من قصة إمرأة مثيرة للشفقة بقلم الفاتح ميكا
كان المساء رماديا. . .
أزاحت عن الجسد المجيد ما يكبله.. ./كمية من وسائل اﻻحتشام../!
وانفجر الجسد السجين…………
كسا وجهها الحياء…وهي تنظر إلى جسدها في المرايا……..!!!!!!!!
لعقت شفتيها اليابستين / وتاهت في فيض ذكرياتها العارمة..
وقالت في حسرة
هل تم اﻻستغناء عن هذا الجسد للصالح العام …!!؟
التعليقات مغلقة.