مُحاب … بقلم مهدي الجابري.. العراق
عندما أقسم أن لليراع حرمة؛
تصفحت منصات التواصل متفائلا…
الرؤيا ضبابية، أعدت مسح النظارة بين دهشة وذهول وجدت بصمته:
“قراءات لخمسة نساء غيرن واقع الكتابة”
“من أروع ما قرأت للاستاذة… “
“الخيال العلمي في قصة المبدعة… “
“لم اجد اجمل من قصة الرائعة…”
“الوصف الكامل في سرد سيدة الفن…”
قرأت الفاتحة على الأدب!
سجلت الخروج.
.
.
التعليقات مغلقة.