موسوعه أدبية شاملة

teen spreads her legs for jock.https://fapfapfaphub.com

ندوة (المرأة المصرية عبر العصور) لملتقى الهناجر الثقافي على مسرح (مركز الهناجر للفنون) – الأوبرا

501

ندوة (المرأة المصرية عبر العصور) لملتقى الهناجر الثقافي
على مسرح (مركز الهناجر للفنون) – الأوبرا

المشاركة والإعداد:
الدكتورة/ ناهد عبد الحميد،
والصحفي/ عبد العزيز الهاشمي:

تحت رعاية معالي وزيرة الثقافة المصرية الدكتورة/ إيناس عبد الدائم، وقطاع شئون الإنتاج الثقافي، برئاسة المخرج/ خالد جلال، وعلى مسرح قاعة (هدى وصفي) بمركز الهناجر للفنون، بإشراف مدير عام المركز الفنان/ شادي سرور، بدار الأوبرا المصرية، أقام (ملتقى الهناجر الثقافي) بإدارة مؤسِّسَتِه مَلِكَةِ الإعلام الثقافي الناقدة الدكتورة/ ناهد عبد الحميد ندوةً ثقافيَّةً فكريَّةً اجتماعيَّةً وطنيَّةً نِسَوَيَّةً بامتياز بعنوان (المرأة المصرية عبر العصور)، حيث كان ضيوفُ الندوة:

الأستاذة الدكتورة/ رقية شلبي: عميدة كلية البنات بجامعة عين شمس سابقًا.

الأستاذة الدكتورة/ نيفين مكرم: أستاذة الذكاء الاصطناعي بأكاديمية السادات للعلوم والتكنولوجيا.

الدكتورة/ وفاء عبدالسلام: الداعية والواعظة بوزارة الأوقاف المصرية.

الدكتورة/ آلاء فوزي: المديرة التنفيذية لمركز الإعلام الدولي والاتصال الحضاري بكلية الإعلام، جامعة القاهرة.

الأستاذة/ مها مروان: مُقَرِّرَة المجلس القومي للمرأة بالقاهرة.

الأستاذة/ دينا شرف الدين: الكاتبة الصحفية والناقدة الفنية.
وذلك بمصاحبة فرقة (فرانكو كايرو) بقيادة المايسترو الدكتور/ ياسر أنور، ومشاركة متميزة مِن نماذجَ مِن ذوي المواهب الفنية الصاعدة.
أدارت الندوة الناقدة الدكتورة/ ناهد عبد الحميد: مديرة ومؤسسة (ملتقى الهناجر الثقافي).
قبل الندوة كانت قد صرحت مديرة ومؤسِّسَة (ملتقى الهناجر الثقافي)، والتي أدارت الندوة، بالتصريح الآتي:
أن الندوة تتضمن (ثماني) محاور رئيسية، هي:

المحور الأول: وفي مقدمتها: تاريخ المرأة المصرية في العصور القديمة والحديثة.

المحور الثاني: صورة المرأة في الدراما والسينما والأعمال الأدبية، كيف كانت؟ وأين نحن الآن منها؟

المحور الثالث: يدور حول مكتسبات المرأة المصرية في عصرها الذهبي منذ عام 2017م عامِ المرأة المصرية وحتى الآن.

المحور الرابع: دور المجلس القومي للمرأة تجاه الأسرة المصرية.

المحور الخامس: يوضح كيف أن المرأة حققت مكانتَها العلمية وإسهاماتِها في هذا المجال.

المحور السادس: يدور حول الذكاء الاصطناعي ودوره في تمكين المرأة اقتصاديًّا.

المحور السابع: المرأة والثقافة الإعلامية: دورُها وتأثيرُها المجتمعي.

المحور الثامن والأخير: المرأة، وكيف كرَّمها الإسلام، وتصحيحُ بعض المفاهيم المغلوطة.
كل هذه المحاور الثمانية تكون إلى جانب محاور فرعية أخرى تأتي في سياق الملتقى.

العناوين الرئيسة للندوة:
مديرة الندوة الناقدة الدكتورة/ ناهد عبد الحميد: “المرأة المصرية أيقونة النجاح ومفتاح الحياة”.

الأستاذة/ مها مروان: “القومي للمرأة يبذل جهودًا لتعزيز مكانة المرأة المصرية وحماية حقوقها”.

الأستاذة الدكتورة/ رقية شلبي: “المرأة رمز السلام في العالم وأساس المجتمع”.

الدكتورة/ آلاء فوزي: “فتيات الجيل الحالي يعانِين من وسائل التواصل الاجتماعي”.

الدكتورة/ وفاء عبدالسلام: “تصويب المفاهيم الدينية المغلوطة لمناهضة العنف ضد المرأة”.

الأستاذة الدكتورة/ نيفين مكرم: “نطالب بتصحيح المفاهيم التي تُقَلِّص عطاءَ المرأة وقدراتِها اللامحدودة”.

الأستاذة/ دينا شرف الدين: “الفنون تلعب دورًا كبيرًا في تشكيل الوعي”.

تفاصيل الندوة:

في البداية أعربت الناقدة الدكتورة/ ناهد عبد الحميد، مديرة ومؤسِّسَة (ملتقى النهاجر الثقافي) عن سعادتها بهذا الحضور، وامتنانها لمشاركة هذه الكوكبة المتميزة من القامات النِّسَوية البارزة، قائلة: “إن المرأة المصرية أيقونة النجاح ومفتاح الحياة، وتمثل الرَّقْمَ الأهم في المعادلة الوطنية وضمير الوطن، وبطبيعة الحال حتى لا يَسْتاء الرجال، فإن الكون كله يتكون من النساء والرجال، والإنسانية كلها تتلخص في رجل وامرأة، ونحن نتحدث اليوم عن نساء أبدَعْنَ وأجَدْنَ وأضَفْنَ إلى التاريخ الإنساني الكثير والكثير، وهناك نساء صنعن الأحداث الوطنية، فمثلاً: أول عصيان مدني في التاريخ، والتي قامت به سيدة، فبالطبع جميعنا نذكر الشِّدَّة المستنصرية في عهد المستنصر بالله إبَّان العصر الفاطمي خلال السبع سنوات العجاف”.

وتابَعَت عبد الحميد: “وتعكس الأساطير المصرية القديمة الدورَ الكبير للمرأة المصرية، مثلاً: نجد (إيزيس) التي جمعت رُفات زوجها (أوزوريس) لكي يُصبح مؤهَّلاً للحساب، مرورًا بالملكة/ (حتشبسوت) التي حَكَمت البلاد عشرين عامًا، ووصلت حدودُها إلى القرن الأفريقي، و(كِلْيوباترا) وسطوتها الواسعة في فترة حكم الإمبراطورية الرومانية، وبالمثل انفردت بالحكم الملكة/ (نفرو)، وكذلك الملكة/ (تي)، والملكة/ (إياح حتب)، والدة الملك/ ( أُحْمُس) طارد الهكسوس من بَرِّ مصر.

كما كانت (شجرة الدر) أول ملكة مسلمة تعتلي عرش البلاد، هذه السلطانة الحكيمة التي كانت تتميز برجاحة العقل وسداد الرأي.

وفي العصر الحديث لدينا (عائشة عبد الرحمن – بنت الشاطئ) التي تُعَدُّ مِن أُوْلَيَات الكاتبات في (الأهرام) بَعْدَ (مَيْ زيادة)، والتي تُوُفِّيَت إِثْرَ أزمة قلبية، وهي تؤدي دَورَها التنويري بالمجلس الأعلى للثقافة، ولدينا (نَبَوِيَّة موسى) راهبة العِلْم، و(سميرة موسى) عالِمَة الذَّرَّة، و(رُوز اليوسُف) أم الصحفيين”.

ثم اسْتَشْهَدَت الدكتورة/ ناهد بأحد أشهر أبيات شاعر النيل/ حافظ إبراهيم، الذي كتبه واصفًا مكانةَ المرأة ودورَها المحوري للمجتمع بأسره:

الأُمُّ مَدْرَسَةٌ إِذَا أَعْدَدْتَهَا

أَعْدَدْتَ شَعْبًا طَيِّبَ الأَعْرَاقِ

الأُمُّ رَوْضٌ إِنْ تَعَهَّدَهُ الْحَيَا
بِالرِّيِّ أَوْرَقَ أَيَّمَا إِيْرَاقِ

وتابَعَتْ: “ويظل الرجلُ طفلاً حتى تموت أمُّه، فإذا ماتت شاخ فجْأَة”.
ثم أَلْقَت بعضَ الأبيات لأمير شعراء فلسطين الشاعر/ محمود درويش:
أَحِنُّ إِلَى خُبْزِ أُمِّيْ ..
وَقَهْوَةِ أُمِّيْ ..
وَلَمْسَةِ أُمِّيْ ..
وَتَكْبُرُ فِيَّ الطُّفُوْلَةُ ..
يَوْمًا عَلَى صَدْرِ يَوْمِ ..
وَأَعْشَقُ عُمْرِيْ؛ لِأَنِّيْ ..
إِذَا مِتُّ ..
أَخْجَلُ مِنْ دَمْعِ أُمِّيْ ..!
وواصَلَتْ مُسْتَشْهِدَةً بعبارةٍ لمحرر المرأة الكاتب/ قاسم أمين، والتي ذَكَرَها في كتابه بعنوان (تحرير المرأة)، والذي أكمل كِتابَتَهُ خلال القرن الماضي عامَ 1938م قائلاً: “إذا تحررت المرأةُ سَتُحَرِّكُ المجتمعَ إلى الأمام، فارتقاءُ المرأة هو السبيلُ الوحيد لِتَقَدُّمِ ورُقِيِّ أَيِّ مجتمع”، واسْتَلْهَمَتْ عبدُ الحميد كذلك قولَه: “المرأةُ إذا أَرَدْتُ أنْ أَتَخَيَّلَ السعادةَ، تَخَيَّلْتُها في صورة امرأةٍ تحمل عَقْلاً وفِكْرًا مستنيرًا”.
وواصَلَتْ بِمَقْطَعٍ من كتاباتٍ لأستاذ الأجيال/ أحمد لطفي السيد، تؤكد أهمية تعليم الإناث، في قوله: “إن تعليمَ وتربيةَ الإناثِ أكثرُ نفعًا للمجتمع من تربية الذكور”.
وفي ختام كلمتها التي ابتدأت بها الندوة، أكَّدَت أن الأديانَ السماويةَ شَدَّدَتْ على أهمية دور المرأة، فالإسلام قامَ على إسلام أم المؤمنين السيدة/ خديجة بنت خويلد، والمسيحيةُ قامت على معجزةِ السيدة العذراء/ مريم بنت عمران.

ثم ناولت المايكَ الأستاذةَ/ مها مروان، والتي قالت: “إن شهرَ مارس ليس فقط شهرَ المرأة، بل شهرُ السعادة للمرأة، وبالفعل فقد صعدتِ المرأةُ مَنَصَّة القضاء بعد أكثر من (70) سنة فيه، وهذا التأخير كلُّه جراء العادات والتقاليد المغلوطة، رغم أن أحد علماء الدين أكد ذلك منذ ما يزيد عن (14) قرنًا من الزمان، حيث كان دورُ المرأة فاعلاً، فكانت السيدة/ زينب رئيسةَ الديوان، أي بما يوازي اليوم رئيسة مجلس الشيوخ، ونحن في (المجلس القومي للمرأة) نبذل الكثير من الجهود لتعزيز مكانة المرأة المصرية، وحماية حقوقها على مختلف الأصعدة”.

ثم جاء دور الأستاذة الدكتورة/ رقية شلبى، التي أكدت من جهتها أن المرأة هي رمز السلام في العالم، وهي أساس المجتمع، وقُوَّتُها تَكْمُن في عقلِها وقدرتِها على تحمل الشدائد والمسئوليات، فهي السَّكَنُ والرحمةُ للرجل، يكفي أن الله -عَزَّ وَجَلَّ- خص النساء بسورةٍ ضمن كتابه العزيز هي (سورة النساء)، بل على الصعيد العلمي نجد العلماء في الصين يحاولون اختبار شِدَّة تحمل المرأة، وابتكار عمليات محاكاة يخوضها الرجال لكي يشعروا بما تتحمله النساء.
وأفادت شلبي أن أقدم طبيبة في تاريخ الإنسانية كانت الملكة/ (مريت بتاح)، رئيسة الأطباء، والتي عاشت عام 2700ق.م في عهد الملك/ (زوسر) من الأسرة الثالثة. وفي التاريخ المعاصر كذلك حَدِّثْ ولا حرج، نجد أول عالِمَةِ حشراتٍ كانت امرأة، وهي الألمانية/ (ماريا سيبيلا)، وأيقونة النساء في علم الفلك الإنجليزية السيدة/ (كارولين هيرش)، فضلاً عن المخترعة الأمريكية/ (جوزفين كوكران)، صاحبة اختراع غسالة الصحون، وغيرهن الكثيرات.

وبعد أن استلمت الدكتورة/ آلاء فوزى المايكرفون، أضافت أن الأبحاث أكَّدَت أن شاباتِ هذا الزمان، اللاتي يُصَنِّفُ العلمُ الحديثُ جيلَهن بجيلِ الألفية، يتجرَّعْنَ معاناةٍ كثيرةً وضغوطًا كبيرةً من العديد من وسائل التواصل الاجتماعى، والتي تُصَدِّرُ مفهومَ الجمال الأنثوي ضمن قوالب محددة، مُسْتَنْسَخَة وَفْقَ ضوابطَ محددةٍ، ومَن تَحِيْدُ عنها تفتقد لصفة الجمال، هذا على المستوى الفكري، فنلاحظ توالي السخرية من فكرة قوة شخصية المرأة واعتمادها على نفسها بنجاح، وكأن هذا النموذج للمرأة الناجحة لا يتصل مع الشخصيات المتوازنة، ويتم تصديره بأنه نموذج للمرأة المتمردة المارقة، ولا يدعو للفخر، بل فقط يدعو للسخرية، للأسف هذا ما يحدث بواسطة الإعلام الرقمي الجديد.

ثم انطلقت الدكتورة/ وفاء عبد السلام في الحديث قائلة: “حينما تم اختيار واعظاتٍ كنتُ ضمن الأُوْلَيَات البالغ عددهن (144) واعظة، شاركتُ بأول ورقة عمل لي وكتبتُها حول المبادئ والقيم الأخلاقية التي يدعمها الدين الإسلامي، وكانت بجواري أختى/ المُكَرَّسَة، أعدت ورقة عمل حول المبادئ والقيم الأخلاقية التي يدعمها الدين المسيحى، وجدنا في هذا اللقاء أننا ذكرنا نفس القيم والمبادئ الأخلاقية، ومن هنا أخذنا نعمل سويًّا جنبًا إلى جنب من خلال (المجلس القومي للمرأة) في خدمة الوطن، أخذنا نناهض العنف ضد المرأة من خلال تصويب المفاهيم الدينية المغلوطة، اكتشفنا أن غالبية الإشكاليات مصدرها عادات وتقاليد خاطئة لا يتضمنها الإسلام ولا المسيحية، ووجدنا ترحابًا وقبولاً كبيرًا، وهذا هو جمالُ مِصْرِنا الحبيبة”.

هنا توضحُ الأستاذة الدكتورة/ نيفين مكرم قائلة: “إن مصطلح (تمكين المرأة) للأسف يُعَدُّ سَيِّئَ السمعة، فالتمكين ببساطة يعني: قدرة الشخص على اتخاذ القرار، وبطبيعة الحال مَن يملك قُوْتَه يملك قرارَه، وكذلك العكس صحيح؛ لذلك نريد تصحيح المفاهيم التي تُقَلِّص مِن عطاء المرأة المصرية وقدراتها اللامحدودة، مثلاً: نجد مَن لا تريد الذهاب لطبيبة؛ لأنها امرأة، خشيةَ أن تكون احترافيتُها أقلَّ مِن زملائها الرجال، وهنا يجب أن يكون التمكينُ نفسيًّا بالدرجة الأولى، ومن الأخبار الرائعة: أن نسبة البطالة بالنسبة للنساء المصريات تَقَلَّصَت إلى (16%)”.
وأضافت: “أنا أعمل في مجال الطب وتحديدًا في علاج السرطان، ولولا وجود تطبيقات الذكاء الاصطناعي وخاصة خلال فترة تفشي جائحة (كورونا)، ما كان لهؤلاء المرضى أن يستطيعوا المتابعةَ مع أطبائهم عن بُعْد، وتوفيرَ عنصر تجنُّب العدوى بشكل كامل لهم، لذلك دائمًا نؤكد على أهمية تعلُّم تطبيقات الذكاء الاصطناعي الحديثة، عبر تلقي الكورسات المجانية التي تقدمها وزارة الاتصالات”.

وفي ختام الندوة أكدت الناقدة الفنية/ دينا شرف الدين قائلة: “إن الدراما هي الصراع الذي يصل وينتهي بشكل مأساوي، وذلك بالنسبة للتراجيديا، أو تكون نهاية سعيدة طريفة في النموذج الكوميدي وما إلى ذلك، بشكل عام تُعَدُّ الدراما بل الفنون بشكل عام هي أهم المصادر غير المباشرة، والتي تسهم في تشكيل الوعي، وكان فن المسرح أولَ النوافذ الدارمية التي عَرَفَتْها مصر، ولَحِقَهُ فَنُّ السينما في عشرينيات القرن العشرين، وكانت الريادة للسيدات في مجال السينما، فنجد الرائدة/ عزيزة أمير، التي لُقِّبَت بـ(أم السينما المصرية)، والتي كانت مُنْتِجَةً ومُخْرِجَةً ومُمَثِّلَة، وهي أول مَن أنتجت فيلمًا سينمائيًّا صامتًا في مصر، وذلك عام ١٩٢٧م بعنوان (لَيْلَى)، وبعدها الفنانة/ بهيجة حافظ، التي كانت كذلك كاتِبَةً ومُنْتِجَةً ومُخْرِجَةً ومُمَثِّلَة، وتضع أيضًا الموسيقى التصويرية، وقدمت أفلامًا كثيرةً جدًّا، أهمُّها فيلم (لَيْلَى بنتُ الصحراء)، والذي حاز على الجائزة الذهبية في مهرجان برلين للسينما، وبعدها ظهرت الْمُنْتِجَة/ آسْيا داغِر، التي لُقِّبَتْ بعميدة المنتجين، واكتَشَفَتِ العديدَ من الفنانات، على رأسهم سيدة الشاشة العربية/ فاتن حمامة، والشحرورة/ صباح، ولها أفلام شهيرةٌ كثيرة مثل: فيلم (أمير الانتقام).

وخلال الندوة أمتعت فرقة (فرانكو كايرو) بقيادة المايسترو/ ياسر أنور، الحضورَ جميعًا في المنصتين الكبيرة والصغيرة، بأجمل الأغاني والفقرات الفنية التراثية والوطنية المعبرة عن الحب للتراب، وللمرأة بشكل عام، من أغاني العندليب الراحل/ عبد الحليم حافظ، إحياءً لذكراه.
كان ذلك بأصوات فنانين من زهور الفن الصاعد، منهم:

الفنان/ محمد سامي.

الفنانة/ شمس.

كل ذلك كان بالالتزام بتنفيذ الإجراءات الاحترازية للوقاية من خطر فيروس (كورونا المستجد).

حضر هذه الندوة المباركة جمع غفير من الحضور، وكوكبة كبيرة من المثقفين، والنقاد، والفنانين، ورجال الصحافة والإعلام، لا يتسع المقام لذكرهم جميعًا.

وقبل الندوة وأثناءها وبعدها تم التقاط الصور المعبرة عن روح الجسد العربي الواحد برجاله ونسائه، جماعاتٍ ووحدانًا.

وبالله التوفيق والتَّفَوُّق.

التعليقات مغلقة.