نهار بقلم لما حسن
بين راحتيه شمس القصيدة
أسيرة
يبكي فجرا
يبتسم ظهرا
يحنو حينا
يكابر حينا
يحاور عبثا حينا
يغضب. ……
يثور …….
يصفع ووجهها برعده
تنسل هاربة
تختبئ خلف الغيوم …….
مع حروفها …….
كبريائها …..
شموخها. …….
عند ملامسته شغب أنوثتها. …
ووهج الدفء في السطور
تعاود إلى أحضان قضبانه الذهبية الرجوع
برضى وقبول ….
إنه نهار أيلول …….
لما حسن
التعليقات مغلقة.