وجس الوجد …
غضبان الغالب
يامالكي إني متيم والدموع على أطلال دارك تفتدى
أمسكين أنا ؟
أم في ودادك روحي تجوب وتثملا
لم تنتهي كلمات حبك بل نصوص في هواك ترتدا
وأدون التاريخ منذ بدايته
وأكتب على حيطان دارك مبتلا
همسات حبك ماتزل في مسمعي ورنين صوتك بالفؤاد دقت فيها أنكوى
أمعذب أبقى أعيش غرامك
وأهيم في لوعه جنوني تعبدا
أتوق أضمك واسترخي جنبك وأنسى جروحي في هواك واهتشى
وأهيم في كنف الحياة بروضةٍ نشدو ونلهو في جمال رباكا . نصوص..مطابع
أنتشى …فرح وسرور
كنف …..صوب
التعليقات مغلقة.