وحشتيني… بقلم رضا أبو الغيط
وحشتيني
وحشتيني
ياست الدار
ودار بيا الزمن تانى
ميتين لفة
مابين حزني اللي بيعشش
على الأعتاب
ودمعة عين بتحرقني
كما الأخشاب
وكام فرحة بتتمشى
بدون كوشة ولا زفة
وحشتيني
ياست الدار
وفار دمي من الأيام
وجار همي على الأحلام
وعين القلب بتعاني
من الرفة
وحشتيني
وطال شوقي
لضحكة تخدني وتسافر
لبر النور
وحشتيني
وطال شوقي
لكلمة حب تحييني
وتروي البور
لنظرة شوق تطمني
وتاخد ايدي من تاني
لمركب حلمنا الوردي
وتبقى ف عز أحزاني
شراع السعد والدفة
وحشتيني
وطال شوقي
لطعم شفايفك النونو
وكام كلمة تصبرني
على الدنيا وأفعالها
وأحزانها اللي تتعاير
بميت قفة
رضا أبو الغيط
التعليقات مغلقة.