يابا العمده.
زين ممدوح
مالك يا مرزوق وشك حزين كده الواحد نفسه يعمل عمره. وبنقول يارب اكتبها لنا
يا رب يا خويا يا رب والناس اللى بتتصور هناك عمّال على بطّال مش مراعية قدسية المكان،وإن غيرهم مش قادر يكون فى مكانهم.
انت دخلت جوه قلوبهم يا مرزوق يا ست أبدا .بس مش معقول أول ما الواحد يدخل الحرم يقول نويت أتصور صورتين سيلڤى الله أكبر !
.............
التعليقات مغلقة.