صدفة ….
سولافا بسيوني
صباح الورد
نتصبح بيه من
بدري.
كناري طاير
بالصدفة
هنا معدي.
بيشده ليه جمال
الطلة ويهدي.
يلاقي فلة
وياسمينه
يطوف ويلف
حواليهم
ويسعد من
لقاه بيهم
وكل يوم بقى
بيجيهم.
ياخد معاهم
وبيدي.
تملى يفرحوا
بوجوده .
بصوته بترقص
الأغصان تعزف
معاه أجمل
ألحان شجر
وورد في كل
مكان على
خدودها إللي
بتندي.
وقبل النهار ما
يعدي بييجى
بدري ويصبح
قبل الشمس ما
تروح يحوم ويدور
ويتمتع بشكلها
ولونها الوردي.
سولافا بسيوني
التعليقات مغلقة.