حرية
سعاد الزامك
رحلَ طيفُ الوهمِ، طَنَّ نباحُ الحنينِ بمسامع العزمِ، فاستجمعتْ شتات الدمعِ. نَظّمَتْهم في قُرطٍ و سوارٍ، وزينتْ بهما أشلاءَ الخداعِ الماثل خلف قضبانِ الحياة، فانهمرتْ سيولُ الواقعِ، وصُهِرت ْ سجونُ الخضوعِ.
استعادة كلمة المرور الخاصة بك.
كلمة المرور سترسل إليك بالبريد الإلكتروني.
التعليقات مغلقة.