موسوعه أدبية شاملة

teen spreads her legs for jock.https://fapfapfaphub.com

الفصل الأول من رواية لعبةالشيطان بقلم أحمد يوسف سليم.

267

الفصل الأول من رواية لعبةالشيطان بقلم أحمد يوسف سليم.

ينتقل استيفن وعائلته الى إحدى المدن السكنية الجديدة ؛وفي العمارة رقم (7) اخر عمارة في تلك المرحلة ؛والتي تتكون من إثنى عشر طابق ؛كل طابق به أربع شقق؛ لم يتم سكن العمارة بالكامل لحداثة المنطقة في شقة( 32 )في الدور التاسع؛ كانت تلك الشقة بالجانب الأيسر من العمارة؛ بها غرفة يطل شباكها علي أحد الجبال المجاورة للعمارة ؛ يختار استيفن تلك الغرفة ليجلس بها يرتب أشيائه؛ ويأتي مساء أول ليلة؛ في تلك الغرفة الجديدة؛ يجلس استيفن أمام شاشة الكمبيوتر الخاص به يشاهد أفلام خيال علمي تارةًوأفلام اكشن تارةً أخرى !!
الأن عقارب الساعه تُشير الى الثانية بعد منتصف الليل ؛؛
الجو يسودهُ الهدوء !! بعيد عن ضجيج الحياة في المدينة؛
السماء يشوبها بعض الغبار لأن المنطقه صحراوية بعض الشئ !!الاضائة منخفضة بالغرفه.. وفجأه شاشة الكميوتر تُصدر اللوان غير مفهومه !! استيفن يندهش ماذا يحدث؟؟ !!!
الرياح تُصدر أصوات مُرعبة نوعًا ما !!يتسرب الخوف والرعب الى قلب استيفن يجري نحو النافذه ليغلقها !! ولكنه يرى شئٌ غريب ! يجعله لا يتحرك ! بل يقف مذهول !! فهناك علي ذلك الجبل المجاور لتلك العماره؛ والمُطل عليه شباك غرفته ؛ شئٌ دائري كيير الحجم !! به اللوان مُختلفه تُضيئ بتناسق؛ يهبط من السماء إلى أن يستقر فوق الجبل !!يفتح أحد أبواب هذا الشئ ليخرج منه إثنان لا تعرف هم إناث أم ذكور !!!!
يغطي جسدهما لباس أسود لامِع؛ وقناع به بعض القطع التي تشبة الذهب؛ ولمبات تعطي الوان أحمر و أزرق ؛وكأنها ترسل بعض الإشارات !!
تقف تلك الكائنات عند الباب ثم تخرج فتاة تُشبه الفتيات الخارقات !! الموجودة في الأفلام التي يتابعها استيفن !!… ترتدي زي مختلف ؛ يغلب عليه اللون الأزرق الفسفوريّ؛ وشعرها طويل به لامعه تضيئ في بعض الاحيان ! لكنها تلبس قناع يخفي ملامح وجهها !! وهنا تحدث المفاجأه الفتاة !! تتحرك بإتاحة النافذه التي يقف امامها استيفن هو لا يتحرك ! بل لا يستطيع التحرك !الفتاة تقترب شيئا فشيئ الأن أصبحت أمام استيفن معلقة في الهواء !!تنظر إليه !وهو وكأنه شُلَّت حركاتة !! لم يَحدُث شئ بينهما !! ظل الصمت بضع دقائق ثم تعود الفتاة الى هذاالشئ الدائري؛ الذي ينبعث منه تلك الانوار المنتظمه ثم يتحرك هذا الشئ الى السماء ويتواري شيئًا فشيئ !!حتى يختفي ! يعود استيفن ليجلس أمام شاشة الكمبيوتر ؛ التي عادت الوانها الي طبيعتها !! يجلس وهو شارد الذهن ؛يفكر في هذا الشئ ؟! هل هو طبق طائر من الفصاء الخارجي ؟! أم أنه كان يحلم !!تساؤلات كثيرة لم يجد لها إجابه ؟!لم يمر وقت طويل حتي يظهر ضوء النهار ؛وتأتي جوليا أخته؛ توقظه من نومه ؛لتأخذه في طريقها وهما ذاهبان الى الجامعة ؛؛ تضحك والدة استيفن !على ما تحكيه جوليا ؟! عندما دخلت حجرة استيفن ووجدته وهو نائم على طربيزة الكمبيوتر !!
وهي تقول أنا لا انعي هم ترتيب غرفة استيفن إن حياته كاملة على الكرسي أمام الكمبيوتر !!
يتم تناول الفطار على عجل ليذهبا الي الجامعة ؛؛ فهذا أول أيام الدراسة وأول أيام استيفن وجوليا هنا في تلك الجامعة
لم يتعرف استيفن على أحد في هذا اليوم ولكنه لفت نظرة تلك الفتاه التي تجلس في المكتبه تقرأ كتاب عن الفضاء !!كان شَعرها يشبه الفتاة التي رآها أمس !!وعندما إقترب منها نظرت له تلك النظرة التي رآها أمس و تركت المكتبة وخرجت !! خرج خلفها ولكنه لم يعرف أين ذهبت؟؟!! لقد اختفت..!!!غدًا
نُحَّلق في فك بعض الرموز والألغاز !!حين نُبحر بين أحداث الفصل الثاني !!

التعليقات مغلقة.