بقلم عبد اللاه قويدر
ع اللي راحوا تبكي البواكي
وإنت البكا عليك ياحي
ضاحك السن أبداً ما باكي
أتريك كاتم الوجع ما قلت أي
قلنا نادوا الطبيب الجدع شاكي
قال عند اللي خلقني طبي يا خي
كم فتي م الوجع راح
أسأل المولى لطفه في اللي جي
كنت ٱمشي في الأرض أزينها
ويادنيا ما عبرتك بشي
دخل على الليل بظلامه
وضاقت الواسعة بي
جوني طبابه وصفوا لي دواي
والدوا علقم بحلقي
قالوا يا فتي مدد ٱرتاح
جرح القليب لازمه كي
دا الكبد م الوجع فاح
كما كان ع الجمر مشوي
والصبر للفرج مفتاح
نطلبه م المولي العلي
أهدي هذه القصيدة لكل شاب صاحبه المرض فعسي بذلك أن أهون عليه وحدته في لياليه حين ينفض من حوله الجليس والأنيس …بقلمى عبداللاه أبوقويدر #المطعنى
التعليقات مغلقة.