موسوعه أدبية شاملة

teen spreads her legs for jock.https://fapfapfaphub.com

رواية تحرير جسد ” الفصل الثالث “… بقلم أحمد يوسف سليم

213

رواية تحرير جسد ” الفصل الثالث “… بقلم أحمد يوسف سليم

الفصل الثالث

   رواية تحرير جسد

       قلم/أحمد يوسف سليم

أخر فقرة من الفصل الثاني
وقبل أن يكمل كلامة قلت وهي فين؟؟؟ قال بالخارج قلت دخلها بسرعة كانت سيدة كبيرة بالسن…..
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،ـ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
ومن الوهلة الأولي عرفت أنها غيبوبة سكر أسرعت بإعطائها بعض من الأنسولين المائي وبعض الأدوية الأخري وظللت بجوارها إلي أن فاقت وطمئنته عليها وعندما هم بالإنصراف لكي أواصل مهام عملي قام هذا الشاب بإخراج مبلغ من المال وأراد إعطائي فيزتة كشف خاص نظرت له مبتسمة وقلت حمداً لله علي سلامة الحاجة ممكن تدفع جنية وحضرتك خارج ثمن تذكرة الكشف بالوحدة وقف هذا الشاب حائرا ماذا يفعل ولكنه بسرعة بديهة قال ممكن يادكتورة أجي لحضرتك بعد الشغل أخدك تشرفينا في البيت علشان تطمنيني علي حالة الحاجة
هل إستقرت ولا نعمل لها بعض الفحوصات يعني تتابعي معانا حالة الحاجة في الفترة الموجدين فيها هنا قلت لا مانع إبتسم وأخذ والدته وذهب أكملت يومي بالعمل وذهبت إلي البيت ولكن ما حدث أخذ حيز كبير من تفكيري وتقريبا في الساعة الخامسة بعد العصر جاء صوت “علي” إبن عم “خليل” البقال يادكتورة “مريم” يا دكتورة “مريم” كلمي فتحت الباب وقبل أن أنطق بكلمة إذ بذاك الشاب الوسيم أمامي كنت أرتدي ملابس البيت وكان شعري بدون غطاء ظهر علي وجهي علامات الإرتباك والخجل ولم أعرف ماذا أفعل ولكنه عندما شعر بذلك تأخر إلى الخلف خطوتين حتى تهيأت إلى إستقباله ثم عاد وقال جئت لكي كما اتفقنا قلت تمام لحظات أغير ملابسي فقط و أكون جاهزة للذهاب معك نظر لي مبتسما وقال هنزل أنتظر حضرتك بالسيارة…..جهزت نفسي ونزلت لأجد سيارته الفارهة حديثة الموديل والأطفال يلعبون حولها لم نتعود في قريتي علي نزول مثل هذه السيارات هنا نزل هو وإستقبلني وأخذ مني شنطة أدواتي الطبية و ذهبت معه الى بيتهم ولكن خلال الطريق دار حديث بيننا عرفت منه أنه من عائلة كبيرة جداً وهو يمتلك أيضاً ثروة كبيرة جداً يمتلكون تلك العزبة الجالسين فيها هو ووالدته وكانت الصدمة التي أحزنتني فعلاً عندما حكي لي “عمرو” عن السبب الحقيقي في مرض والدته وهي تلك المأساة التي يعيشها هو ووالدته وقال نحن كنا أسرة صغيرة وسعيدة مكونة من أربع أفراد أبي “زاهر عزالدين” رجل الأعمال المعروف وأمي “شريفة”هانم بنت المستشار” “كامل ذوالفقار” وتوأمي “كارما” كانت الحياة مستقرة وسعيدة ولكن جاء يوم وأثناء ذهاب أبي إلي العمل قالت له “كارما” ممكن يا بابا توصلني في طريقك أجاب أبي مفيش مشكلة ولكن أين سيارتك؟؟ قالت إحنا رايحين رحله وهسافر مع زميلاتي ومش هاخد السيارة أخذها وأثناء السير يتم التصادم مع سيارة نقل كبيرة كان حادث مروع وللأسف لم ينجوا من هذا الحادث وعندما علمت أمي بوفاة أبي وأختي حدث لها إنهيار عصبي دخلت على إثره المستشفي
ماذا حدث بعد ذلك سنعرف غداً بإذن الله

رواية تحرير جسد

التعليقات مغلقة.