قصة للنقد “انزلاق” بقلم مها الخواجة تقديم محمد كمال سالم
حدث ما كانت تخشاه ، تعلقت به ، وباتت تتحين كل فرصة تجمعها معه ، تعلم يقينا أنها تورط نفسها بمشاعر مستحيلة…
من أول نظرة في عينيه ، تعلم أنه يختلف عن الجميع ، نظرة خاطفة أخذت قلبها ومشاعرها ، وأصبحت ملكا له .
حاولت كثيرا الابتعاد وتجاهل تلك المشاعر ، لكنها لم تستطع .
تعترف لنفسها بخطئها ، تعاتبها ليل نهار ، فقد كان عليها الرحيل عندما اكتشفت أن ؛ كل مشاعرها تختلف في حضوره .
كان عليها أن تضع نفسها على مسافة آمنة من الجميع ، حتى لا تنزلق في المحظور ، فهي ليست حرة !!
آراء السادة القراء و النقاد :
هاني موسى :
اللغة هنا رائقة والسرد ماتع لكننى توقفت فجأة دون أن أجد ما أبحث عنه ودن اشباع لنهمى كقارئ ..هذه بصراحة لقطة سردية
فقط لم يكتمل معها وبها بناء القصة
..ولكننى أجد موهبة تستحق العناية ولها مستقبل واعد ..تحياتى والورود
مرفت محمد
رائعة وأسلوب بسيط وتمكن من توصيل الفكرة ومعاناة النفس فى مقاومة الهوى وختام واقعى النفس ليست حرة
مي محسن عامر
مختصره ومعبرة جميله جدا
محمود حمدون
لماذا وقفت القاصة لترقب النص من بعيد ؟! علي رغم أن الفكرة جميلة.
مرفت علي
جميلة جدا
لكن وجدتني اقول ها وبعدين؟
حسين الجندي :
من يرى الحب من هذا الجانب يعلم أنه ليس من حقه فهو سارق وهي مخطئة حتما…
وإلا لم كان الحب هنا محظورا؟!
كاتب هذا النص لغته سليمة وأسلوبه واعد…
لكنها في الحقيقة
خاطرة جميلة
مرفت البربري
لغة جميلة وأسلوب وفكرة جميلة ولكن القصة انتهت دون أن تبدأ ..أتمنى أن يمتعنا الكاتب بقصة مكتملة فنحن أمام موهبة فقط تحتاج اهتمام من صاحبها.. تحياتي
هالة حميد
مسافة آ منة من الجميع ، حتى لا تنزلق في المحظور ، فهي ليست حرة!!! ( هكذا يجب ان تكون العلاقات بين البشر حتى تتضح الصورة
تعليق الأستاذ محمد كمال سالم
الآن انتهي الوقت المحدد لهذا النص، نشكر كل من تفاعل من الأصدقاء.
كان النص للأستاذة مها السيد الخواجه
نشكرها جزيلا ويمكنها أن تعلق الآن
تعليق صاحبة النص الأستاذة مها الخواجة:
محمد كمال سالم كل التحية والتقدير أستاذي الفاضل
التعليقات مغلقة.