موسوعه أدبية شاملة

teen spreads her legs for jock.https://fapfapfaphub.com

في جهاد الصحابة.. الحلقة / 348 .. الْحُبَابُ بْنُ الْمُنْذِرِ بْنِ الْجَمُوحِ .. أَنَا جُذَيْلُهَا الْمُحَكَّكُ”-2 بقلم / مجدي سـالم

226

في جهاد الصحابة.. الحلقة / 348 .. الْحُبَابُ بْنُ الْمُنْذِرِ بْنِ الْجَمُوحِ .. أَنَا جُذَيْلُهَا الْمُحَكَّكُ”-2

بقلم / مجدي سـالم

في أحاديث رواها رضي الله عنه.. (منقول)

  • عن أبو نعيم الأصبهاني – من (معرفة الصحابة).. الْحُبَابُ بْنُ الْمُنْذِرِ بْنِ الْجَمُوحِ أَبُو عَمْرٍو الْأَنْصَارِيُّ، شَهِدَ بَيْعَةَ أَبِي بَكْرٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ فِي السَّقِيفَةِ، وَقِيلَ: إِنَّهُ شَهِدَ بَدْرًا وَهُوَ ابْنُ ثَلَاثٍ وَثَلَاثِينَ سَنَةً..
  • حَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ، ثنا إِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ، قَالَ: قَرَأْنَا عَلَى عَبْدِ الرَّزَّاقِ، عَنْ مَعْمَرٍ، قَالَ الزُّهْرِيُّ: أَخْبَرَنِي عُرْوَةُ بْنُ الزُّبَيْرِ، أَنَّ الَّذِي، قَالَ يَوْمَ السَّقِيفَةِ: أَنَا جُذَيْلُهَا الْمُحَكَّكُ وَعُذَيْقُهَا الْمُرَجَّبُ: حُبَابُ بْنُ الْمُنْذِرِ.. رَوَاهُ سُلَيْمَانُ بْنُ بِلَالٍ، عَنْ هِشَامٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ عَائِشَةَ، أَنَّ الْحُبَابَ بْنَ الْمُنْذِرِ، قَالَ ذَلِكَ..
    وفي رواية: حَدَّثَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ عَلِيٍّ ، حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ ، عَنْ مَعْمَرٍ ، عَنِ الزُّهْرِيِّ ، عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ ، قَالَ عُمَرُ : قَالَ الْحُبَابُ بْنُ الْمُنْذِرِ ” أَنَا جُذَيْلُهَا الْمُحَكَّكُ ” ..
  • عَنِ الثَّوْرِيِّ ، عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ وَهْبٍ ، عَنْ حُبَابٍ , قَالَ : شَكَوْنَا إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الرَّمْضَاءَ ، فَمَا أَشْكَانَا , يَقُولُ : ” فِي صَلاةِ الظُّهْرِ ” ..
  • حَدَّثَنَا ابْنُ حُمَيْدٍ ، قَالَ : حَدَّثَنَا سَلَمَةُ ، قَالَ : فَحَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ إِسْحَاقَ ، قَالَ : حُدِّثْتُ عَنْ رِجَالٍ مِنْ بَنِي سَلَمَةَ ، أَنَّهُمْ ذَكَرُوا أَنَّ الْحُبَابَ بْنَ الْمُنْذِرِ بْنِ الْجَمُوحِ ، قَالَ : ” يَا رَسُولَ اللَّهِ ، أَرَأَيْتَ هَذَا الْمَنْزِلَ ؟ أَمَنْزِلٌ أَنْزَلَكَهُ اللَّهُ لَيْسَ لَنَا أَنْ نَتَقَدَّمَهُ وَلا نَتَأَخَّرَهُ ؟ أَمْ هُوَ الرَّأْيُ وَالْحَرْبُ وَالْمَكِيدَةُ ؟ قَالَ : بَلْ هُوَ الرَّأْيُ وَالْحَرْبُ وَالْمَكِيدَةُ . فَقَالَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، فَإِنَّ هَذَا لَيْسَ لَكَ بِمَنْزِلٍ ، فَانْهَضْ بِالنَّاسِ حَتَّى نَأْتِي أَدْنَى مَاءٍ مِنَ الْقَوْمِ فَنَنْزِلْهُ ، ثُمَّ تُغَوِّرُ مَا سِوَاهُ مِنَ الْقُلُبِ ، ثُمَّ تَبْنِي عَلَيْهِ حَوْضًا ، فَتَمْلَؤُهُ مَاءً ، ثُمَّ نُقَاتِلُ الْقَوْمَ فَنَشْرَبُ وَلا يَشْرَبُونَ . فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ ، صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : لَقَدْ أَشَرْتَ بِالرَّأْيِ . فَنَهَضَ رَسُولُ اللَّهِ ، صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وَمَنْ مَعَهُ مِنَ النَّاسِ ، فَسَارَ حَتَّى أَتَى أَدْنَى مَاءٍ مِنَ الْقَوْمِ ، فَنَزَلَ عَلَيْهِ ، ثُمَّ أَمَرَ بِالْقُلُبِ فَغُوِّرَتْ ، وَبَنَى حَوْضًا عَلَى الْقَلِيبِ الَّذِي نَزَلَ عَلَيْهِ ، فَمُلِئَ مَاءً ، ثُمَّ قَذَفُوا فِيهِ الآنِيَةَ “
  • حَدَّثَنِي أَبُو إِسْحَاقَ الْمُزَكِّي ، حدثَنَا أَبُو الْعَبَّاسِ بْنُ سَعِيدٍ الْحَافِظُ ، حدثَنَا يَعْقُوبُ بْنُ يُوسُفَ بْنِ زِيَادٍ الضَّبِّيُّ ، حدثَنَا أَبُو حَفْصٍ الأَعْشَى ، حدثَنَا بَسَّامٌ الصَّيْرَفِيُّ ، عَنْ أَبِي الطُّفَيْلِ الْكِنَانِيِّ ، عَنْ حُبَابِ بْنِ الْمُنْذِرِ ، قَالَ : ” وَنَزَلَ جِبْرِيلُ عَلَيْهِ الصَّلاةُ وَالسَّلامُ عَلَى مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، فَقَالَ : أَيُّ الأَمْرَيْنِ أَحَبُّ إِلَيْكَ : تَكُونَ فِي دُنْيَاكَ مَعَ أَصْحَابِكَ ، أَوْ تُرَدُّ عَلَى رَبِّكَ فِيمَا وَعَدَكَ مِنْ جَنَّاتِ النَّعِيمِ مِنَ الْحُورِ الْعَيْنِ وَالنَّعِيمِ الْمُقِيمِ ، وَمَا اشْتَهَتْ نَفْسُكَ ، وَمَا قَرَّتْ بِهِ عَيْنُكَ ” فَاسْتَشَارَ أَصْحَابَهُ ، فَقَالُوا : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، تَكُونُ مَعَنَا أَحَبُّ إِلَيْنَا ، وَتُخْبِرَنَا بِعَوْرَاتِ عَدُوِّنَا ، وَتَدْعُو اللَّهَ لِيَنْصُرَنَا عَلَيْهِمْ ، وَتُخْبِرَنَا مِنْ خَبَرِ السَّمَاءِ ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ : ” مَا لَكَ لا تَتَكَلَّمُ يَا حُبَابُ ؟ ” ، فَقُلْتُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، اخْتَرْ حَيْثُ اخْتَارَ لَكَ رَبُّكَ ، فَقَبِلَ ذَلِكَ مِنِّي ..
    وفي رواية.. حَدَّثَنِي أَبُو إِسْحَاقَ إِبْرَاهِيمُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ يَحْيَى الْمُزَكِّي والرواة حتى حُبَابُ بْنُ الْمُنْذِرِ الأَنْصَارِيُّ ، قَالَ : أَشَرْتُ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ يَوْمَ بَدْرٍ بِخَصْلَتَيْنِ ، فَقَبِلَهُمَا مِنِّي , خَرَجْتُ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ فِي غَزَاةِ بَدْرٍ فَعَسْكَرَ خَلْفَ الْمَاءِ ، فَقُلْتُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، أَبِوَحْيٍ فَعَلْتَ أَوْ بِرَأْيٍ ؟ قَالَ : ” بِرَأْيٍ يَا حُبَابُ ” ، قُلْتُ : فَإِنَّ الرَّأْيَ أَنْ تَجْعَلَ الْمَاءَ خَلْفَكَ ، فَإِنْ لَجَأْتَ ، لَجَأْتَ إِلَيْهِ ، فَقَبِلَ ذَلِكَ مِنِّي “
  • لما أخبرنا عُبَيْد اللَّهِ بْن أحمد بْن علي الْبَغْدَادِيّ ، بِإِسْنَادِهِ إِلَى ابن إِسْحَاق ، قال : حدثني يزيد بْن رومان وحتى عبد اللَّه بْن أَبِي بكر ، وغيرهم من علمائنا ، فيما ذكرت من يَوْم بدر ، قَالُوا : وسار رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يبادرهم ، يعني : قريشًا ، إليه ، يعني : إِلَى الماء ، فلما جاء أدنى ماء من بدر نزل عليه ، فقال الحباب بْن المنذر بْن الجموح : يا رَسُول اللَّهِ ، منزل أنزلكه اللَّه ليس لنا أن نتعداه ، ولا نقصر عنه ، أم هو الرأي والحرب والمكيدة ؟ فقال رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : بل هو الرأي والحرب والمكيدة ، قال الحباب : يا رَسُول اللَّهِ ، ليس بمنزل ، ولكن انهض حتى تجعل القلب كلها من وراء ظهرك ، ثم غور كل قليب بها إلا قليبا واحدا ، ثم احفر عليه حوضا ، فنقاتل القوم ، ونشرب ولا يشربون ، حتى يحكم اللَّه بيننا وبينهم ، فقال رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : قد أشرت بالرأي ففعل ذلك ..
    .. أراكم على خير إن شاء الله..

الصورة.. في أجواء مشروع التوسعة..

التعليقات مغلقة.