سَاحِرَةْ بقلم ثناء شلش
أيَا لَابْتِسامتِكِ الساحرةْ
ونظرةِ عينيكِ ياغادرةْ
نظرتُ إليها أريدُ الأمانَ
وَعُدتُ ومِنِّي القُوىٰ خائرةْ
رَمِيتِ إِليّ بِطَوْقِ النَّجاةِ
وَوَلّيتِ ظَهْركِ لِي سَاخرةْ
فأينَ المفرُّ وأينَ الملاذُ
جِرَاحُ الهوىٰ بِالحَشَا غَائِرَةْ
التعليقات مغلقة.