موسوعه أدبية شاملة

teen spreads her legs for jock.https://fapfapfaphub.com

الفصل السادس من رواية كاميرا الأشباح بقلم أحمد يوسف سليم

333

الفصل السادس من رواية كاميرا الأشباح بقلم أحمد يوسف سليم

آخر فقرة في الفصل الخامس
قرار العودة إلى العاصمة الجديدة القسطنطينية ولكني قررت عدم العودة مع الجيش وعزمت على أن أقتل هذا السفاح الذي تجاوز عدد قتلاه المئة ألف شخص
. . . . . . . . . . . . . .

وعلي الجانب الآخر تخلي السلطان عن مطاردة دراكولا ولجأ لأسلوب آخر وهو المال والدسائس وفعلاً أتت هذه الطريقة أكلها في النهاية وساهمت في تمكين رادو شقيق دراكولا المتحالف مع العثمانيين من الإطاحة بأخيه وتنصيب نفسه أميرا وانتهى المطاف بدراكولا سجينا في هنغاريا استمرت خلافة رادو حوالي عشرة أعوام في تلك الفترة لم أتخلي يوماً عن فكرة الانتقام لمئة ألف شخص ضحايا هذا السفاح المجرم وصلت إلى مكانة رفيعة في الجيش وأصبح شغلي الشاغل الوصول إلى دراكولا في سجنه ولكن دائماً تأتي الرياح بما لا تشتهي السفن مات رادو وعاد دراكولا إلى الحكم مرة أخرى وهذا الخبر كان سيئ جداً لي وللعلم دراكولا كان سفاح بمعنى الكلمة كان يسلخ البشر إحياء ويشويهم على النار كان لا يتورع عن قتل الناس لأتفه الأسباب أباد البويار عن بكرة أبيهم الذين قتلوا أبيه وأخيه الأكبر وذلك عندما دعاهم في حفل كبير عندما كان في أول خلافة له وأمر جنوده بقتلهم جميعاً فعل أشياء لم تخطر على بال بشر كان لابد من قتله وبعد عودته للحكم بشهرين وفي إحدى المعارك وانشغال الجميع تمكنت من أن أكون قريب من دراكولا وبكل قوتي ضربت رأسه بسيفي لأطيح بتلك الرأس الملعونة وأصيح بعلو صوتي قتلت دراكولا رافعا سيفي بتباهي ليأتي سهم يخترق جسدي ويمزق أحشائي وأموت على الفور ولم يذكر أحد أسمي في أي شيء بعدما خلصت البشرية من أشرس سفاح على وجه الأرض
وهنا نكست تلك الروح رأسها في حزن وذهبت. . . . .

لتدخل روح أخرى تقدمت ببطء وقالت أما أنا
روح طلعت علم الدين عالم وطبيب مصري متخصص في الكمياء وتحليل الدم وقصتي بدأت عندما كان هناك بعثات كثيرة تتعدي300بعثة أثرية أجنبية تتبع نحو32دولة تعمل في مجال البحث والاكتشافات الآثارية في مناطق عدة مثل سقارة في الجيزة
والبر الغربي بالأقصر والمنيا
وسوهاج وغيرها من مناطق الاكتشافات الأثرية التي مازالت تبوح بأسرارها يوماً بعد يوم
في إحدى الأيام تم استدعائي لعمل بعض التحاليل والأبحاث على مومياء تم العثور عليها في منطقة سقارة
كانت عبارة عن مومياء محنطة داخل تابوت وعند وصولي اكتشفت المفاجأة الأولى وهي. . . لم أكن الوحيد الذي تم استدعائه لتلك المومياء بل تم استدعاء الكثير قبلي! !
وكانت المفاجأة الثانية
غداً بمشيئة الله نتعرف على تلك المفاجأة انتظرونا

التعليقات مغلقة.