قلبها من الجنة
بقلم أحمد عبد الرازق أحمد
تطوف القلوب حلولها و قلبها من الجنة ، أن ألقى المنية في حجرها هذا غاية ما أتمني . وددت أن أكون لها جار ، لكن حبها في قلبى عذب جاري ، نور على نور ، سقفها البيت المعمور ، من تحتها زمزم إلي يوم النشور، مسكية البيت يأتينى فى الصلاة عطرها ، حين أنصب وجهى نحوها . هي كل المراد ، أهديها خالص الوداد ، حبى لها فى إزدياد ، قلمى في وصفها ما أجاد .
أحمد عبد الرازق أحمد .
التعليقات مغلقة.