خشبة مسرح
بقلم شيماء عادل
لكل الناس اللي جبينهم طارح حكايات
ولكل الخلق إللي عيونهم شبعت حزن ف الروايات
القطر اهو فات وسنين وليالي بدون حسابات
بتبات وتقوم وتقوم وتباات
علي نفس الوزن المكسور من أفعالهم فات
شطب حواديت
لف بتفكير الموووت لبعيد
حاول يتجرأ على روحه
ما لقاش تفسير
لعقاب الصبر المتداري
خلف التكشير
خشبة مسرح
عاكسه الصورة
بلاتوه معدوم من نبض الناس
انا والايام
نداري اوجاعنا المعكوسة
نخاف ف الزحمة نقابل ايام مش سالكة
وسلوك مداري ف لون ضحكة
معجونه اوهام
انا وأنتي اتنين ما بيتفقوش
ضلك ذاته معجون بوشوش
ارصاد جٓوِكْ حالة م التوهان
يا عيون من كدب بتفرش جوه قلوب الناس
حاضنين الزيف وكأنه بواقي من الإخلاص
عجنوني في وسط الزيف برصاص
حضن الزحمة ما بقاش بيساع
اتملي اوجااااع
وأنا وأنتي اتنين صبرنا أوجاع
التعليقات مغلقة.