موسوعه أدبية شاملة

teen spreads her legs for jock.https://fapfapfaphub.com

في جهاد الصحابة.. الحلقة\ 566. أبو سنان وهب بن محصن الأسدي”.. ” في نصيب وهب من التراجم”.. بقلم / مجدي سـالم

169

في جهاد الصحابة.. الحلقة\ 566. أبو سنان وهب بن محصن الأسدي”.. ” في نصيب وهب من التراجم”..

بقلم / مجدي سـالم

ثامنا – خاتمة.. في نصيبه من التراجم ورواية الحديث..

أسد الغابة..

  • هو ((أَبو سِنان بن مِحْصن بن حُرثان بن قيس بن مرّة بن كبير)) – قال: أخبرنا وكيع بن الجرّاح قال: أخبرنا إسماعيل بن أبي خالد عن عامر قال: أوّل من بايع النّبيّ صَلَّى الله عليه وسلم.. بيعة الرضوان أبو سنان الأسديّ.. قال محمّد بن عمر: هذا الحديث وَهْلٌ.. أبو سنان توفي والنّبيّ صَلَّى الله عليه وسلم.. محاصر بني قُريظة سنة خمس من الهجرة.. ودفن في مقبرة بني قريظة اليوم.. وتوفي وهو ابن أربعين سنة.. وكان أسَنّ من عكّاشة بسنتين.. ولكنّ الّذي بايع رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم.. في بيعة الرضوان يوم الحُديبية سنة ستّ‏ّ..‏ سنان بن أبي سنان بن محصن.. وكان قد شهد بدرًا مع أَبيه.. وشهد أُحُدًا والخندق والمشاهد))..
    ((شهد بدرًا وأُحُدًا والخندق.. وتوفي والنّبيّ صَلَّى الله عليه وسلم.. محاصرٌ بني قُريظة.)) الطبقات الكبير..
    ((قد ذكر عن الواقدي أَن أَبا سنان توفي سنة خمس.. ونقل بعد ذلك أَنه أَوّل من بايع بيعة الرضوان.. فربما يظن متناقضًا.. وليس كذلك؛ فإِن الواقدي ذكر أَن الذي بايع أَوّلًا ابنه سنان.. وأَما من يجعل أَبا سنان أَوّل من بايع فلا يقول: إِنه توفي سنة خمس. والله أَعلم.))..

ابن قانع – معجم الصحابة..

  • هو ((أَبُو سِنَانٍ الْأَسَدِيُّ وَهْبُ بْنُ مِحْصَنِ بْنِ حُرْثَانَ بْنِ نَضْلَةَ بْنِ يَزِيدَ بْنِ مَيْسَرَةَ بْنِ مُرَّةَ بْنِ كَثِيرِ بْنِ غَنْمِ بْنِ دُودَانَ بْنِ أَسَدِ بْنِ خُزَيْمَةَ وَقِيلَ وَهَيْبٌ)) – حَدَّثَنَا بِشْرُ بْنُ مُوسَى.. نا سُرَيْجُ بْنُ النُّعْمَانِ.. نا إِبْرَاهِيمُ بْنُ مُحَمَّدٍ.. عَنْ صَالِحٍ مَوْلَى التَّوْأَمَةِ عَنْ أُمِّ قَيْسٍ.. عَنْ أَبِي سِنَانٍ الْأَسَدِيِّ قَالَ: رَمَيْنَا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْجَمْرَةَ.. ثُمَّ لَبِسْنَا الْقُمُصَ وَتَطَيَّبْنَا فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «لَا يَتَطَيَّبَنَّ أَحَدٌ مِنْكُمْ.. وَلَا يَلْبَسْ قَمِيصًا بَعْدَ هَذَا الْيَوْمِ حَتَّى نُفِيضَ».. الإستيعاب في معرفة الأصحاب..
  • هو ((أبو سنان الأسدي اسمه وهب بن عبد الله.. ويقال عبد الله بن وهب.. ويقال: عامر.. ولا يصح. ويقال: بل اسمه وهب بن محصن بن حرثان ابن قيس بن مرة بن كثير بن غنم بن دودان بن أسد بن خزيمة.. فإن يكن وهب بن محصن بن حرثان فهو أخو عكاشة بن مخصن.. وأصح ما قيل فيه والله أعلم أنه أخو عكاشة بن محصن وابنه سنان بن أبي سنان ابن أخي عكاشة بن محصن.. وهم حلفاء بني عبد شمس. شهد أبو سنان بدرا.. وهو أول من بايع بيعة الرضوان تحت الشجرة.. وهو أسن من أخيه عكاشة..
    قال: وحدثنا محمد بن الصباح.. وعبيد الله بن سعيد.. قالا: حدثنا سفيان.. عن إسماعيل.. عن الشعبي.. قال: أول الناس بايع يوم الحديبية أبو سنان؟.. وقيل أنه: (انتهى إلى النبي صلى الله عليه وسلم عند الشجرة.. وقد دعا الناس إلى البيعة فقال: يا محمد.. ابسط يدك أبايعك. قال: علام تبايع؟ قال: أبايع على ما في نفسك)
    وَلكن قَالَ الْوَاقِدِيُّ: أَوَّلُ مَنْ بَايَعَ بَيْعَةَ الرِّضْوَانِ سِنَانُ بْنُ أَبِي سِنَانٍ.. بَايَعَهُ قَبْلَ أَبِيهِ..
    وفي رواية.. ذَكَرَ أَبُو الْعَبَّاسِ مُحَمَّدُ بْنُ إِسْحَاقَ السَّرَّاجُ قَالَ: حَدَّثَنَا هَنَّادُ بْنُ السَّرِيِّ.. حَدَّثَنَا وَكِيعٌ.. عَنِ ابْنِ أَبِي خَالِدٍ.. عَنْ عَامِرٍ.. قَالَ: أَوَّلُ مَنْ بَايَعَ بَيْعَةَ الرِّضْوَانِ أَبُو سِنَانٍ الأَسَدِيُّ..

أبو الفتح الأزدي..

  • في اسماء من يعرف بكنيته.. هو (أَبُو سِنان الْأَسدي اسْمه وهب بن مُحصن وَيُقَال عبد الله).. وقيل (ابو سنان الاسدي وهب بن عبد الله)..

أبو نعيم الأصبهاني – معرفة الصحابة..

  • أَبُو سِنَانٍ الْأَسَدِيُّ: وَهْبُ بْنُ عَبْدِ اللهِ أَوَّلُ مَنْ بَايَعَ بَيْعَةَ الرِّضْوَانِ تَحْتَ الشَّجَرَةِ.. وَهُوَ ابْنُ مِحْصَنِ بْنِ حَرْثَانَ.. لَا يُعْرَفُ لَهُ رِوَايَةٌ.. حَدَّثَنَا يُوسُفُ بْنُ يَعْقُوبِ النَّجِيرَمِيُّ.. ثنا الْحَسَنُ بْنُ الْمُثَنَّى.. ثنا عَفَّانُ.. ثنا عَبْدُ الْوَاحِدِ بْنُ زِيَادٍ.. ثنا عَاصِمٌ الْأَحْوَلُ.. قَالَ: قَالَ الشَّعْبِيُّ لِرَجُلٍ مِنْ بَنِي أَسَدٍ: ” كَانَ أَوَّلُ مَنْ بَايَعَ بَيْعَةَ الرِّضْوَانِ رَجُلٌ مِنْ قَوْمِكَ أَتَى النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ: يَا رَسُولَ اللهِ , ابْسُطْ يَدَكَ حَتَّى أُبَايِعَكَ , قَالَ: «عَلَى مَاذَا؟» قَالَ: عَلَى مَا فِي نَفْسِكَ , قَالَ: «وَمَا فِي نَفْسِي؟» قَالَ: الْفَتْحُ أَوِ الشَّهَادَةُ فَبَايَعَهُ أَبُو سِنَانٍ..
    وَكَانَ النَّاسُ يَجِيئُونَ فَيَقُولُونَ: نُبَايِعُ عَلَى بَيْعَةِ أَبِي سِنَانٍ.. فَكَانَتْ هَذِهِ لِقَوْمِكَ..
    .. أراكم غدا إن شاء الله..

الصورة.. كحل عينيك برؤيتها.. إنها شجرة الرضوان.

التعليقات مغلقة.