موسوعه أدبية شاملة

teen spreads her legs for jock.https://fapfapfaphub.com

ندوة (نسائم الشعر) في نادي نقابة المهندسين – البحر الأعظم مشاركة وإعداد: الصحفي/ عبد العزيز الهاشمي

122

ندوة (نسائم الشعر) في نادي نقابة المهندسين – البحر الأعظم

مشاركة وإعداد الصحفي/ عبد العزيز الهاشمي


في تمام الساعة السادسة مساءً، وفي قاعة (الصالون الاجتماعي) لـ(نادي نقابة المهندسين) بالجيزة، شارع البحر الأعظم، وبرعاية نقيب المهندسين بالجيزة، رئيس مجلس الإدارة المهندس/ إيهاب منصور، وأمين عام نقابة المهندسين بالجيزة المهندس/ إيهاب الهادي، وبالتعاون مع (صالون الظرفاء) لمؤسسه ورئيسه الشاعر الساخر/ ياسر قطامش، و(الكافِيْه والمقهى الثقافي) لمؤسسه ورئيسه الشاعر الكبير/ إبراهيم حسانين، أقام (نادي نقابة المهندسين) ممثلاً بـ(لجنة الثقافة والتراث) برئاسة نائب رئيس مجلس إدارة النادي المهندس/ عصام عبد الفتاح، وأمينة صندوق النادي ووكيلة النقابة المهندسة الاستشارية/ انتصار عباس، وسكرتير عام النادي المهندس/ علي حسين القاضي، ومهندس الأمسيات الشعرية بالنادي المهندس/ إبراهيم حسانين، أمسية ثقافية شعرية تحت عنوان (نسائم الشعر)، حضرها كبار المثقفين والشعراء المصريين والعرب في أرض الكنانة مصر.


قدم الندوة باقتدار الإعلامي المتميز القدير/ محمد المصري، الذي أدار الندوة بكل كفاءة وتألق، وقدم الضيوف خير تقديم، ورحب بهم فردًا فردًا ولم يستثن منهم أحدًا، ولقد أجاد حينما كان يقرأ بين كل فقرة وأخرى من خلاصة شعره الرائع الجميل.
الندوة تشرفت بكبار الضيوف الذي شرَّفوا المنصة، وهم:

الفنان القدير/ فاروق فَلَوْكَس.

المهندس النقيب/ إيهاب منصور.

المهندس الكبير/ عصام عبد الفتاح.

المهندس الكبيرة/ علي حسين القاضي.

المهندسة الاستشارية/ انتصار عباس.

الشاعر الساخر/ ياسر قطامش.

الشاعر المهندس/ إبراهيم حسانين.

شاعر الغرام/ أحمد مرسي.

الكاتبة الكبيرة/ نيهال القويسني.

وقد تحدث كل منهم بما في داخله من إعجاب بالنقابة ومجلس إدارتها واهتمامها بالثقافة والمثقفين والشعر والشعراء، وبالأخص من كوادرهم الرائدة.
وفي الأثناء ألقى تقريبًا جميع الحضور المدعوين وجميع المكرمين كل مشاركاتهم من شعب مصر أو من العرب، بين شعر وكلمة وطرب.
وفي المنتهى تم تكريم كل المبدعين الذين أثروا الساحة الثقافية عمومًا ونقابة المهندسين خصوصًا بمختلف الفعاليات والأمسيات الثقافية في النقابة، سواءً كانت على شكل ندوات أم فقرات، وذلك بشهادة (شكر وتقدير)، لما قدموه للفن والثقافة المصرية والعربية للحفاظ على هويتنا العربية بالاهتمام بالكلمة وتقدير مسئوليتها في الحياة الإنسانية.
كما تم تكريم كل من تمت دعوته لأول مرة بالحضور بشهادة (شكر وتقدير) إلكترونية.
وهنا لفتة كريمة لزم التنويه إليها:

فخلال الندوة كان الضيف/ عبد العزيز الهاشمي يقف في البهو خارج قاعة الأمسية من الخلف، فلمحه صوت الجنوب الشاعر الكبير/ محمد المساعيدي، وهو جالس في مقدمة الحضور متجهًا بوجهه إلى الحضور، فقام مسرعًا إليه وقال له: لِمَ أنت هنا لَمْ تدخل؟ تفضل بالجلوس في القاعة، حيث بعض الكراسي فارغة، فقال الهاشمي: خشيت أن أجلس مكان أحد قام ليعود، فقال له المساعيدي: تعال معي، فقال: لا، ليس مهمًّا، سأرحل بعد قليل، فقال: لا يليق بك يا صديقي أن تجلس في البهو ونحن في الداخل، فدخلا معًا وأجلسه المساعيدي مكانه وجلس هو على باب القاعة. هذه اللقطة لن ينساها الهاشمي للمساعيدي ما دام حيًّا.

ولا ننسى جمبعًا لو نسينا عمَّنا شاعرَ الصورة المفدى أستاذَنا المحترم جدًّا عم دهب المجرابي، حيث أنشدنا من أحلى الصور التي زين بها ندوتنا هذه ومنشوريَ المتواضعَ هذا .. بورك فيه دائمًا وأبدًا ..
وفي ختام الندوة المتألقة تألق الأضواء على شاطئ النيل الباسم المستمتع بأصوات الشدو الشجي بين شعر وكلمات وطرب بهي، تم التقاط الصور التذكارية لجميع الحضور فُرادى وجماعات.

وبالله التوفيق والتفوُّق.

التعليقات مغلقة.