قالولي استحمل…وطن القصيدة…شعر أحمد زيدان
قالولي استحمل
و استحملت
المركب واقفه
و ما بتمشيش
و انا !
خارج حدود وطن القصيده
والحروف
و هيا دايما شعر خاين
لا بتنكتب
و لا ليها تعبير ف المجاز
تايهة المعاني بتختبر
صبري اللي مفرود ع الاماكن
كان ابتزاز
الجرح ساكن قلبي انا
من ناس عزاز
أدوات جريمة اتكفنت
متلطخه بحبي البرئ
قالولي حرص منها
مع اني كنت حريص اوى
لكن خانتني بطبعها
و كات قصيده لحد تاني
كتبتها
لقيتها غلطة
و درس قاسي م الزمن
مع اني كنت حبيب وفي
لكن باعتني بدون تمن
و كل ما اكتب عنها
القاها لعنه
وكل ما ارسي لشطها
فارد شراعي
و مركبي
القاها موجة معاها نوة
و طقسها دايما لعين
و انا كنت ساذج وقتها
محروم مشاعر من سنين
ف مسلسل الحب البرئ
ملكت زمامي بالقوي
مع اني چوكر
ف السيناريو
وحبي ليها كان رقيق
وبكل ضعف قابلتها
وحبي ليها كان برئ
صدقوا بالله
انا كنت مثالي في سكتها
اوقات الضيق
انا كنت
صديق
و اخوها وخير انيس
و رفيق
و ف ذروة ضعفي
و رقتها
تلقاني حبيب حاضن إيدها
و هيا !
متحكمه في كل المشاهد
حبه ترميني بمشاعر
ألاقي انثي تراز فريد
و حبه تهديني الجفا
القاها صخر ومن حديد
مع انها مليون قصيد
لكنها خاليه المعاني
بتوقيعي
بقلم أحمد زيدان
التعليقات مغلقة.