حسرة بقلم / ولاء جاسم جميل
تمنت من والدها عطفا،
تنظر للأطفال بحسرة حارقة،
تعلمت ان تكون قوية كي لاتخسر هيبتها،
مرت السنون،تزوجت نسيت ماكانت تتمناه يأساً،
وفي إحدى زياراتها لبيت أهلها، ضمها إلى أحضانه
وقال: (أحبك) السعادة ضجت أركان الفؤاد،
عادت لمنزلها وهي في الطريق سمعت صوت نعيه بالجوامع.
التعليقات مغلقة.