خاطرة العمر بقلم أبومازن عبد الكافي.
الْعُمْرُ
سِنُونَ وشُهورٌ
وأسابيعٌ وأيامٌ
وسَاعَاتٌ ودَقَائقٌ
وثوانٍ.
ينقصُ
منذ الولادة
فياللعجب ..
كلما زاد نقص !!
ويوشكُ أن ينتهيَ
عِندَ حَدٍ معلومٍ
يَعلَمُهُ
مَنْ عِنْدَه سِرُّ العُلُوم
عالمُ الغيبِ والشهادةِ
الحي القيوم .
فاللهم اجعل خير أعمارنا آخرها
وخيرأعمالنا خواتيمها.
اللهم لا تدعنا في غمرة ولا تأخذنا على غِرَّة ولا تكتبنا في الغافلين.
وتوفنا يارب وأنت راض عنا
ونسألك العلا من الجنةِ بفضلك ياكريم ….
وصلى الله على سيدنا محمد النبي الأمي وعلى آله وصحبه وسلم.
التعليقات مغلقة.