الإهداء : إلى سعادة الإمبراطورة : د.وجيهة السطل
في ساحةِ الضادِ نلقاها و ترعانا
أيقونةُ الفكرِ و الأشعارِ أوزانا
فقيهةٌ في معاني القولِ عالمةٌ
بحرٌ من العلمِ أنغامًا و ألحانا
إنْ كانَ بينكَ و الأخطاءَ مُعضلةٌ
فعندها الحلُّ سهلٌ جاءَ ألوانا
أمُّ الجميعِ و لم تبخلْ على أحدٍ
كم أكرمتنا بأعلانا و أدنانا
أميرةُ الجودِ و اللاءاتِ ما عرَفَتْ
فيها السماحةُ لا و الصدُّ ما كانا
( وجيهة السطل ) اعنيها لها كلمي
سلطانة الضاد ابداعا و تبيانا
بلفرد جمال
التعليقات مغلقة.