admin

نعمة الماء بين التقديس والتدنيس بقلم: حاتم السيد مصيلحي نال الماء منزلة عظيمة ومكانة رفيعة، حتى أن بعض الشعوب قدسته لكونه سر الحياة وواهبها، فالمصريون الأوائل جعلوا للنيل عيدا للوفاء قدموا فيه قرابينهم، ومارسوا فيه شعائرهم وطقوسهم…

مرحباً يا صباح مع دلال أديب (اشراقات) صباح الخير لأرواح أحبتنا،عانقتنا من بعيد..اشتاقت لنا واهتمت بأمرنا وتمنت لنا عمراً مديد..قلوبها طيبه تنام مطمئنه وتستيقظ داعية لنا بيوم سعيد..أدعو لها ربي بالخير في هذا الصباح وفي كل الايام وعلى مر…

في جهاد الصحابة.. الحلقة/ 427 .. أبو قتادة بن ربعي .. فارس رسول الله - 6 بقلم / مجدي سـالم سابعا.. في نصيب أبي فتادة في التراجم.. منقول أبو نعيم الأصبهاني - معرفة الصحابة.. نكمل..حَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ.. حدثنا…

السنابل لاتموت..زينب عبد الكريم التميمي مع بزوغِ فجرِها المعقود بماضٍ خَصِبٌ بالوجع, تراءت لي ألوان السماء الممزوجة بين الأحمر والأزرق تنسلُّ الى داخل روحي لتُزيحَ ظلامَ ليلٍ طويل أرقني كثيراً . وبين شتات روح وصخبُ…

عربية أبو عبده قصة ساخرة بقلم عبير توفيق صراخ يعلو ، زغاريد تدوى ، قفزات إلي أعلى كل ذلك في آن واحدوبشكل هستيرى تنادى أبوعبده يأبوعبده إلحقنى ياخوياأبوعبده : في إيه ياوليه الله يخرب بيتك إنت هتفضلى طول عمرك مجنونة كدهأم عبده : لا…

بئس المصير بقلم هيفاء نصري سأظل عاشقة لعينيك المدّحتى انتهاء البحاركاذبة أنا إن قلت ضاع الحنينفهل ينكر عطره الياسمينسأظل أنقش على الجدران تاريخ كل لقاء لم يجمعناوألملم قبلاتك التي ترسلها في الهواءوأحفظها في زجاجةلكنهم باعوني…

في جهاد الصحابة. الحلقة/ 426 . أبو قتادة بن ربعي. فارس رسول الله - 5 بقلم / مجدي سـالم سابعا.. في نصيب أبي فتادة في التراجم.. منقول الراوي إبن الأثير.. الحارث بن ربعي أبو قتادة الأنصاري السلمي مديني له صحبة روى عنه أبو سلمة بن…

عودة حياة قصيدة من بحر الكامل بقلم أيمن شعبان أحمد الناقر ـ فـوق الشطــوطِ لـديـك يـرسـو زورقيوتُـزيــل كـفـاك الأسـى عـن مفـرقي.ـ لما رأيت أريــجَ عطرِك عابــراألـقــيـتُ أحزان الـنــوى عـن عـاتـقي.ـ كانـت زهورُ الـروضِ عطشى…

لماذا أحبك بقلم ابراهيم شافعي لماذا أحبُّك دونَ النساءِ؟أأنتِ ملاكٌ ؟ فإنِّي بشر !! وأنتِ حكايةُ عشقٍ وشوقٍوأنتِ البدايةُ والمنتظر لماذا وكيفَ؟ سؤالٌ غريبٌيحارُ المجازُ وينعي الوتر لأني أراكِ ككلِّ الفصولِفحيناً هجيراً…

خربشات الشعراء سامح لطف الله نقشتكَ في وتين الشِّعرِ عِشقا .. مُلهِمًا .. وَشْما..و لمْ أعلمبأنّ الوشمَ قد يُمحى ! وأنّ العشق لو أَضحى أنينا .. فالغِنى أسمى..هجرتُ الشّعر من خوفي .. بأنْ يغدو الحصى نَجماوأنْ يغدو الهوى عمّي .. وليسَ…