admin

قصة قصيرة جدا شطط بقلم مهدي الجابري العراق جعل كل شيء وراء ظهره، حرسها بسبعة أفيال؛ خطى سبع خطوات..أهداها زهرة اللوتس ذات الوريقات السبع..داهمه الخوف؛ ولى هارباً! دعا الله مخلصا.

هاوية بقلم احسان علي العارضي تنحى الحياء عنهم، أسلموا نفوسهم للطاغوت، فعلوا بالحياة ماشاؤوا، ثقلت جيوبهم؛ خفت موازينهم! احسان علي العارضي/ العراق.

صورة من ألبوم كورونا بقلم ابراهيم مصري النهر ذوو المرضى خارج أسوار المستشفى يفترشون الرصيف ويلتحفون سماء شهر ديسمبر الباردة، يجلسون القرفصاء مسندين ظهورهم إلى السور، ومحتمين بأشجار الفيكس من طلّ أخر الليل.خرجت من المستشفى لشراء بعض…

في جهاد الصحابة.. الحلقة\ 581 " شرحبيل بن حسنة الكندي ".."نصيب شرحبيل في التراجم".. بقلم / مجدي سـالم ابن حبان - الثقات.. شُرَحْبِيل بن حَسَنَة وهى أمه وَهُوَ بْن عَبْد اللَّه بْن المطاع بن عَمْرو الْكِنْدِيّ أحد بني الْغَوْث بْن مر…

جريمة حب بقلم صبحي زردق تزوجت من رجل يكبرها بعشر سنوات ، دبت الخلافات بينهما .. قابلت شاب من الصعيد يسكن بجوارها .. استلطفته و أحبته.. فكانت تصنع له الطعام و أحيانا كانت تحمله بنفسها إلى منزله ، مما أتاح لهما الوقوع في بئر الرذيلة…

ندوة التعليم وتحديات المرحلة بملتقى الهناجر الثقافي في مركز الهناجر للفنون - الأوبرا مشاركة وإعداد: الإعلامية/ د. ناهد عبد الحميد والصحفي/ عبد العزيز الهاشمي: تحت رعاية معالي وزيرة الثقافة المصرية، وقطاع شئون الإنتاج الثقافي، وفي…

قَرارٌ صَعبٌ بقلم حبيبة سلام__ داخِل المستشفىٰ الجامعي، اتَّخذَ لِنفسِهِ مِقعداً في ذلك المكان الذي اعْتادَ أنْ يتردَّدَ عليهِ مِن وقتٍ لآخرٍ للتبرُّعِ بدمِهِ، خاصَّةً وأنَّ فصيلتَهُ النَّادِرةَ غيْر مُتوفِّرةٍ في بنوكِ الدَّمِ…

عطسة بقلمابراهيم مصري النهر استقل الحافلة في الصباح الباكر لأحد أيام الشتاء للذهاب لعمله، ورائحة التراب المبلل بمطر ليلة البارحة تداعب أنفه، وبعض القطرات ما زالت عالقة ببقايا أوراق الشجر الصفراء المتشبثة بأخر الأنفاس بأغصانها.. فجأة…

في جهاد الصحابة.. الحلقة\ 580 " شرحبيل بن حسنة الكندي ".."بطل الفتوحات في الشام".. بقلم / مجدي سـالم سادسا.. في موقف له مع ابي بكر الصديق ورؤياه فتح الشام.. تقول الموسوعة "المعرفة".. إن أبا بكر لما حدث نفسه أن يغزو الروم لم يطلع عليه…

هواء بقلم زين ممدوح الكتابة مثل نافذة الغرفة،من خلالها نتنفس،فحينما نغلقها تماما، نشعر بالإختناق، فارفعوا ذلك السلك،الموضوع عليهاكدنا نختنق !