admin

قهوة المساء : دموع على خدِّ الورد بقلم الأستاذ داوود الاسطل سأتكلم اليوم عن الطفولة ، أطفال سُرقت طفولتهم ، فكثيرون هم من تحدثوا عن البراءة والجمال والصفاء التي تمتاز بها الطفولة في حياة الإنسان .الطفولة هي الفترة العمرية من حياة…

ومضة قصصيةطاهية بقلم أحمد فؤاد الهادي احْتَرَمَتْ المْقَادِيرَ؛ خَذَلَتْهَا المْقَادِيرُ.أحمد فؤادد الهادي - مصر

انقذونا بقلم علي حسن بغداي قبضوا علية ظلما فى جريمة لم يرتكبها .. وقف امام القاضى .. تلى علية حقوقه ..تنازل عنها.

سَفْسَطَة.بقلم علي جبل. زائر جديد أتى إلينا، واستوطن البلدية. في الصباح كان يُشنِف آذاننا بحديثه عن الديمقراطية، وفي المساء يجلس على مكتبه يحدثنا عن مبادئ الشفافية، ويُعلِن عن ذلك في كل مرة بلكنةٍ أجنبية، فقلنا أنه ينتَمي لإحدى…

قليـبُ الحواري شـعر/ أحمـد الســـيد 1- ربَّمـا قــد تستـوثـقي من ســـؤالٍفيـــه ظلــــمٌ وعابــرٌ مـن خـلالي 2- كــــل مافيــــه غائــــمٌ و دخـــانٌو بــقــلبـي و خـاطـــــري كالجبالِ 3- أرقــــبُ الحزنَ في عيون الثكــالىأنظـــرُ…

أعلنت الرحيل قلم/أشجان العراقي 1-و أعلنت الرحيل عليك لمابوهم الوصل ضاعت أمنياتي.. 2-أما يكفي تجرعني المآسيمرارا كي تسارع في وفاتي 3-تمسيني بألالام جساموأصبح من عذابك في شتات.. 4-نسيت العهد أنك سوف تبقىحبيباً لي فتحلو لي حياتي..…

قهوة المساء : خواطر طفران بقلم الأستاذ داوود الاسطل عندي ولد ..في الرابعة عشرالله يخليلكم أولادكممشروع قائد ..نعم ، لا تستغربونهذا هو الوضع السائدفأول صفاته ..تحصيل دراسي متوسطأو أقل ..وكذوب من الدرجة الأولىمراوغ ، كما الثعلبيلتف حوله…

لا تطبع بقلم موسى وحدالله 1- سأل المعنى حين أعياه السببهل للرعاة مع (الصهاين) من نسب؟ 2- لا ينقضي عامٌ وتأتي دولةتلو التى ذلت ونخر بها العطب 3- وكأن ما ترك الجدود وصيةأن لا سلام ولا أمان لمغتصب 4- أولم يحن وقت الإجابة للنداونعد…

الوداع الأخيربقلم حيدر الدحام جلس ليستريح من عناء يوم متعب وشمس لاهبة ، أحالت بشرته من البياض الى السمرة .شيبته وتجاعيد وجهه التي تخبئ وراءها تعب سنين يمتد لسبعين سنة ونيف ، هي ما تميزه ، إضافةً لحسن الخلق والتواضع ، واحترام…

قراءة نقديةوالققج ( لعبة ) للكاتب السوري المبدع نزار جوبوكيهبقلم/ عاشور زكي وهبة القراءة النقدية: في هذه القصة القصيرة جدًّا التي يبدع فيها كاتب النصّ بامتياز، يضعنا القاصّ في المواجهة/ الواجهة: ولما لا؟! ألسنا كلنا غرباء…