admin

أضغاث أحلام بقلم غريتا بربارة طَرقَ الصباحُ بابَ غرفتي!اين أنتَ يا رفيق نفسي؟ تَفَرّقنا على وجه الأرض ، كُنا بذورانسانية عجيبة في بلوغنا ونمُّو قلوبنا ،، وإنْ نامت الأرض قليلاً فنحن ننمو على أديمهافي نومنا نحلُم بأمنيات…

تـلـويح بقلم مهدي الجابري نَهَضتُ ساعيًا إلى ما كتبه الله لي من رزق، كعادتي أخرج في الصباح الباكر،فأنا أعمل سائقاً لسيارة أجرة،أمضيت خمسين سنة ونيف أتصارع مع الحياة، لأحتاش رزقاً في ظل سنوات تداولها الناس باسم آخر الزمان، لأنها…

في جهاد الصحابة.. الحلقة\ 532 " عمرو بن العاص السهمي القرشي داهية العرب " –9 بقلم / مجدي سـالم

من بساتين الربيع بقلم لما حسن قطفت …ورود أقحوان وياسمينصنعتضفائر قصائد من أغصان زهر الآسمن حوانيت الشتاء…..سرقت ربطة عنق لرجل ثلج يشحذ الدفء من أيدي الأطفال ……خبأتشرائط ملونة من أحداق قوس قزحبعد مواسم بكاء الغيم و الأعاصيرجمعت…

على جبين الخريف بقلم لما حسن دمعتانالأولى تساقطت صبحارذاذ ندىعندما رشقت الشمس بحرير منديلها الذهبيشعر الأدغال الصاحية للتو ……والثانية ……اعترضت ….حبست نفسها ….اختبأتذابت …كقطعة سكاكرفي شغاف القلبولدت حبات رمان على مدونة المساءلما حسن

خيال مآتة …بقلم عبير عبدالمنعم وخيالواقف زنهاربيحس كأنه ملكمنقوشعلى تاجه نهار. طب هو يادوب قشوقشاقيشوايدين من ريشبيدور فيهم على بكرابيبات مهزوممن عقل رماه الهوىتناتيش ده خيال لمأتهومتصورهم معبيه مابيتغيروعصاية بتسندضهره الريش …

قهوة المساء : صبرا وشاتيلا بقلم الأستاذ داوود الاسطل الذكرى التاسعة والثلاثون للمجزرة التي ارتكبها الاحتلال الاسرائيلي المجرم وعملائه من المليشيات و الكتائب اللبنانية الموالية لإسرائيل ، وراح ضحيتها أربعة آلاف شهيد فلسطيني ولبناني ومن…

خاطري بقلم موسى وحدالله 1- الشعر إلهام يداعب دفتريويمر مر الطيف عبر خواطري 2- ويدور فى فلكي يردد قائلاًلبيك إني أحتريك.. أتحتري 3- ونحلت باليمنى خلاصة منطقوتلامست يسرايَّ رهف مشاعري 4- وكتبت حرفاً يعتريني مزنهوسكبت دمع العين…

لغة العظام بقلم إمام سراج 1-سنحيا كراما بمجد الكراموحرف قوي كحد الحسام 2-ويبقى مدادك طول الحياةفريدا عزيزا رفيع المقام 3-فأنت بحق معين الجمالوأنت لذاتى قوام السنام 4-عهدناك مجدا تليدا لنرقىونسلك درب رسول الأنام 5-وننهل من…

عالَــمٌ في صمتِ غرفةْ بقلم ربيع دهام صفعتُ البابَ بشدّةٍ حتى كاد الجدار يصرخ : " تباً لك أيها الباب".اعتذرتُ من الجدار هامساً : " الذنب ذنبي لا ذنب الباب".تفهّمني، ثم اعتذرَ من الباب متأسُّفاً.شكرته على تفهّمه.نعم. هو ذنبي أنا…