قصة

ٱنات روح ... محمود فهمي محمود
اقرأ أكثر...

ترويض أسد بقلم د. ابراهيم مصري النهر كان مبنى هَرِما يبدو على ملامحه آثار تعاقب هطول المطر شتاءً ومرمى تراشق سهام الشمس صيفا، لكنه ما زال يحمل في قسماته شيم الشموخ؛ النوافذ العملاقة، والأسقف العالية، والبلاط الذي يرن تحت نعال الزائرين…
اقرأ أكثر...

الأديب أحمد بو قراعة يكتب "العاصفة و الماشية و الصنم" ذات يوم اعتلى رجُلٌ المِنْبرَ والنّاس جُلوسٌ حَمَدَ الله كثيرًا وصَلّى على الرّسول طويلا ثمّ قال :أنا بيْنَ أنْيَابِ الأرض والأرض بين أنْيَابِي فتلاحم وامتزاج و غزلٌ وعَزْلٌ وتمزيق…
اقرأ أكثر...

سيرة الأنسة حسنية بقلم سيد جعيتم بلغت الأنسة حسنية عامها الثامن عشر ، واستوت واستدار قوامها وخرطها الخراط، وككل بنات الحارة تحلم بأن يطرق الباب ابن الحلال.أصاب القلق امها فالبنت كبرت ولم يتقدم لها عرسان.جلسة ساعة عصاري جمعت بين أم…
اقرأ أكثر...

علاقات خريفية بقلم د. إبراهيم مصري النهر تخرج من كلية الطب وبعد أن أنهى سنة الامتياز، تم تكليفه باحدى الوحدات الصحية الريفية، ليمارس عمله طبيبا في قطاع الطب الوقائي، في يوم ذهابه لاستلامه العمل بهذه الوحدة الذي أضناه السفر للوصول إليها،…
اقرأ أكثر...

حاجةٌ ماسَّةٌ بقلم:عاشور زكي وهبة دأب المعلّم أنْ يستقلَّ سيارةً بعد انتهاء عمله ظهرًا بالمدرسة ليشتغل بائعًا بمخبز أفرنجيّ بالمدينة. هناك استرعى انتباهه شابٌ يحمل دومًا روايات لكتَّاب أجانب؛ لمح عنوان إحداها و هو يناوله كيس الخبز؛…
اقرأ أكثر...

أفراح الحارة: بقلم : سيد جعيتم كثيرًا ما تنشأ علاقات حب بين أبناء وبنات الجيران تتوج بالخطوبة، وللخاطبة دور مهم في تزويج بنات الحارة، و للأفراح طقوس، يشارك فيها الكل.عند شراء جهاز العروس (العفش) يشارك الأهل والجيران في الشراء ، وكان…
اقرأ أكثر...

قصة قصيرة ساعة حائط بقلم محمود فهمي محمود الهدوء يسود غرفته. ودقات ساعة الحائط تتزامن مع دقات قلبه…. كل شيء يدعو إلى السكون…. بجانبه ترقد زوجته في فراشها….تصارع ساعات الليل…كى يدركها الصباح..فتنهض من نومها..لتقوم بأداء عملها…
اقرأ أكثر...

في ليلة العرس... د. ابراهيم مصري النهر
اقرأ أكثر...

قريب الباشا 12 " العرافة والدرويش"... تأليف محمد كسبه
اقرأ أكثر...