الأدب و الشعر

قَرٌّ  …. ق ق ج بقلم/ حسين الجندي قابلته بعد غياب،احتضنته كعادتي معه معتصرا صدره،لكنني هذه المرة وجدت فراغا في موضع قلبه يبث القرَّ ،لم أحتمله برغم شدة الحر ،فانصرفت مُبَلَّل الفؤاد.
اقرأ أكثر...

حب …قصة قصيرة بقلم سلمى الأسعد كان الطقسُ صيفياً معتدلاً، فقررنا أنا وأختي وعددٌ من ألأقاربِ، أن نصطحبَ الأطفال في رحلةٍ جميلةٍ إلى غابةِ صنوبرٍ قائمةٍ على رابيةٍ عاليةٍ مطلةٍعلى البحر.وصلنا وفرشنا البسطَ وأخذنا نستعدُّ لتحضير الطعامِ…
اقرأ أكثر...

الـــذئـــاب لايــتــغــيــر طــبــعــهــا…شعر عــبــدالــناصر عــلــيوي الــعــبيدي ثُــعَــلُ الــذِّئَــابِ تــغَــيَّرَتْ أشْــكَالُهَا كـــي تُــخْــفِيَ الأَذيـــالَ بِــالــبَدْلَاتِ - سَرَقَتْ رَغِيفَ الْخُبْزِ فِي…
اقرأ أكثر...

على أطلال تدمر … بقلم جورج عازار شاعر سوري -ستوكهولم السويد على أطلالِ تَدمر بعضُ العارِ عَورةٌ والعارُ عندَ البَعضِ نَظيرُ فضيلةٍ ومتاهاتُ الخياراتِ تَصعُبُ عندَ القَرارِ فأين المَفرُّ؟ صبراً زَنوبيا تكالبَ على…
اقرأ أكثر...

حج البيت … شعر حاتم الغيطاني ١- هل نُلبِّي اللهَ حَجًاقبلَ فَتِّ الموتِ فَتَّا ؟ ٢- هل ببِيضِ الثَّوبِ نَسعَىٰقبلَ أنْ يَكسُونا مَوتَىٰ ؟ ٣- سَوفَ نَدعُو اللهَ شَوقًاثُمَّ نَمتُو الأَرضَ مَتَّا ٤- حولَ بيتِ اللهِ حَشدٌمِن…
اقرأ أكثر...

" المتأبطون شرا " بقلم : مجيدة محمدي سمموا يُخضور الزعتر ،ودم الأنبياء …هؤلاء الواقفون على الجثث، بدون إستحياء !هؤلاء المتأبطون شرا ، بين الأرضوالسماء !***أنا لا أؤمن ، بالتسامح الذليل…يا صلاح الدين !لا أؤمن أبدا بالميزان ، المنصوب على…
اقرأ أكثر...

هُـــــمُ الْأَمَــــلُ … بِقَلَمِ/ شُكْرِي عِلْوَانَ قصيدتي المشاركة في أمسية واحة أمير الشعراء للشعراء المحافظين بالقاهرة. لَا يَبْلُـغُ الْمَجْـــدَ إِلَّا مَـــنْ بِــهِ الرَّغَــــبُوَلَا يُنَــــالُ الْعُـــلَا مِــــنْ…
اقرأ أكثر...

بنـتٌ مـنَ الغيـد … شعر / أميرة دبل ١ _ بِنـتُ الشّــآمِ أنـا يـا ابـنَ الأجـاويـدِوجـوهَـرُ المجـدِ مـوشُــومٌ علـى جيـدي ٢_ حَبْــرٌ ، قـويـم الـرّؤى، طلـقُ اليـديـنِ أبـيونعـتُ جَـدِّيَ ســلطـانُ الصّنـاديـدِ ٣_ وَالطّيـبُ…
اقرأ أكثر...

صمت … ق ق ج بقلم / نزار الحاج علي رغم أنه مضى على زواجنا أكثر من عشرين سنة، فإنَّ زوجي لم يُخبرني يوماً بأنَّه يُحبُّني، وكان هذا يُشعرني بالحزن أحياناً والغضب في أوقاتٍ أخرى.أدركتُ اليوم كم كنتُ مخطئةً؛ عندما أُغلق باب السيارة على…
اقرأ أكثر...

تخاريف … بقلم/ زين ممدوح كان لي صديق اسمه الثالث والعشرون، بدا للناس قويا كأنه عنترة،يصول ويجول في كل الميادين، وكنا وزملائي فرحين به، ظللنا نراقبه عن كثب،نتابع تحركاته،،نرصد انجازاته،ولكنه في النهاية بشر يخطيء ويصيب،بمرور الوقت شعرنا…
اقرأ أكثر...