admin

في جهاد الصحابة.. الحلقة/ 610.. عبد الله بن عمر بن الخطاب .. إمام حملة القرآن والشرع .. بقلم / مجدي سـالم ثامنا.. ما كان من عبد الله بن عمر في إتباع السنة في ملبسه وهيئته.. نكمل.. قال: أخبرنا هشام أبو الوليد الطيالسيّ قال: حدّثنا أبو…

إلا كلمة بقلم أحمد فؤاد الهادي رأيته شاردا صامتا مظلما مكتئبا، شعرت بمعاناته وهو يكبت دموعا طاغية تحاول أن تتدفق من عينيه، أعرفه عصفورا مغردا يحبه الناس أينما ذهب، ينصتون لكل كلامه، تهتز مع نبراته رؤوسهم تأثرا وتأييدا، فهو قريب جدا…

(بمناسبة الإعتراف ) بقلم محمود فهمي لدي الكثير مختبئ في مكنون صدري؛ متوغل في ذاكرتي. لكنني شخص ذات وجع ممزوج من العتمة ، لذا راودت قلبي وقلمى بأن لا ابوح عن شيء ما حتى بقصائدي ربما ٱكتب بشكل مبهم ، لذلك ٱنا لا أعرف كيف ٱكتب .لذا فأنا…

في جهاد الصحابة.. الحلقة/ 609.. عبد الله بن عمر بن الخطاب".. "إمام حملة القرآن والشرع".. بقلم / مجدي سـالم ثامنا.. ما كان من عبد الله بن عمر في إتباع السنة في ملبسه وهيئته.. نكمل… قال: أخبرنا محمد بن عمر قال: أخبرنا عُثيم بن نِسْطاس…

وفاء بقلم رأفت عبد الستار تعود النادل على وجوده؛ نفس المقعد علىنفس المنضدة في نفس الميعاد؛, كان يحدثهاطويلا؛ ويلاطفها؛ يطلب لها الأيس كريم بالشيكولاتة الذي تحبه، ثم يطلب لها فنجانالقهوة المضبوطة المحوجة؛يذكرها بلقائهماالأول وكيف كانت…

مكتوب بقلم علي حسن بغداي حكم عليه الزمن .. اعترض .. استأنف ملك الموت.

عادت للحياة محمد كسبه في الطريق تعثرت قدماها و وقعت على الأرض مغشيا عليها .نقلها المارة في إلى أقرب مستشفى ، بمجرد وصولها غرفة الإستقبال لفظت أنفاسها الأخيرة و تم نقلها إلى المشرحة .كتب الطبيب الشرعي أن سبب الوفاة هبوط حاد في الدورة…

قهوة المساء : في غزة مَنْ يستحق الحياة بقلم الأستاذ داوود الاسطل لعل محمود درويش استشعر عظمة الأشياء الموجودة في فلسطين ، وأراد أن يقول لنا اقلبوا صفحة الشؤم المتمثلة بالمحتل ، ولعل كلاسيكيته فاقت حد المثالية ، لتأخذنا الى عالم العواطف…

في جهاد الصحابة.. الحلقة/ 608.. عبد الله بن عمر بن الخطاب .. إمام حملة القرآن والشرع .. بقلم / مجدي سـالم ثامنا.. ما كان من عبد الله بن عمر في إتباع السنة في ملبسه وهيئته.. حدّثنا عبد الله بن عمر عن نافع عن ابن عمر أنّه كان لا يلبس…

سباق بقلم الأستاذة زينب عبد الكريم التميمي على قرابة منها.. وبعد كم من السنين لم أقدر أن أحصِها، بدأت أحس أن عُكازي لم يعد يحملني.. ها أنا الان أعود إليها ولا أعرف هل يحمل اسمها من السعادة مثل اسمي أم أننا تكالبت علينا الدهور لتينع روحي…