الأدب و الشعر

موجة الطوفان … شعر يحيى الهلال- بحر الطويل علَتْ موجةُ( الطّوفانِ ) كلّ السّواترْعلـى قـبّـةِ الأقـصـى تهـلُّ الـبشـائـرْ نسورٌ منَ(القسّامِ) تخطفُ صيدَهاوعـادوا كأُسـدٍ لا تهـاب المخـاطـرْ تدكُّ العِـدا في كل شـبرٍ، ولـم…
اقرأ أكثر...

أَنا و القَوافِي .. شعر/حافظ مسلط 1-إِلىٰ الأَشعارِ قَرَّرتُ الرُّجوعَاغِيابِي زادَنِي فِيها وُلُوعَا 2-إِذا ما غِبتُ عَنها في نَهارِيلَها أَوقَدْتُ في لَيلِي الشُّموعَا 3-تُواسِيني إِذا ما اَشْتَدَّ حُزنِيوتَبكِي إِنْ هَمَتْ…
اقرأ أكثر...

حبة دواء.بقلم.نجوي عبد الجواد تلفتت الأم يمنة ويسرة أدركت أن العروس ليست معهما في الصالة ففتحت حقيبتها وأخرجت منها ورقة ملفوفة ودستها فى يد ابنها، وعندما لمحت العروس قادمة بالشراب اضطربت، تذكرت أنها معزومة عندهم علي الغداء وأنها طباخة…
اقرأ أكثر...

الرحمة المُهداة … شعر د. وجيهة السطل كتبتهاتحت العنوان نفسه منذ عامين. وأردت إعادة نشرها، فكان لها معي هذا التعديل الذي جعلها لا تعرف نفسها. أرجو أن تلقى صدى في نفوسكم واعذروني لطولها.اللهم بارك لنا في شعبان، وبلغنا رمضان، وقد توقف…
اقرأ أكثر...

متى اللـقاءُ .. شعر/أدهم النمريني بِجَوُفِ اللّيلِ يسبقُني البُكاءُلِداءٍ ، ليسَ يُسْعِفهُ دَواءُ بِداءِ البعدِ تسهدُني اللياليوَيَكحلُني بِمروَدِهِ العَنـــاءُ وَإِنْ عَزَّ اللقـــاءُ هُناكَ ذِكرىعلى صَفْحاتِها يبكي الوفاءُ …
اقرأ أكثر...

عذاباتُ الضميرِ .. شعر/ إمام إبراهيم سراج_ بحر البسيط نوباتُ همٍّ مع الأحزانِ لم أَفُقِكيف السبيلُ لدرء الغمِّ والقلقِ أرجاءُ نفسي وأفكاري مبعثرةٌأُلَمْلمُ البعضَ كي أنجو من الغرقِ يا عينُ كُفِّي فذا دمعي ومن حُرَقٍيكوي الخدودَ…
اقرأ أكثر...

"هل يُشرِقُ الحُب؟!. " … شعر وليد الحريري الشوالي أبوأيهم لـم يـبقَ بـعدُ مِـن الـجَمالِ لِأعــرِفَـهْما ظـلّ سِـرٌّ في الـحَلا كي أكـــشِفَـهْ لـم يَبقَ في شَـفةِ الـمَحابرِ هَـمسَةٌلا شيءَ يَـروي الشِّعرَ حتّى أرشِـــفَـهْ ذبلَ…
اقرأ أكثر...

أصداء ذكرى …شعر أشجان العراقي -و يأخذني الخيال لغير أرضٍليرسُوً قاربي عند الضفاف.. -و أمضي في دروبِ الوهمِ لَيلاًلأسمعَ همسه أن لا تخافي.. -كنبضٍ في الحشا يزدادُ وقعاًفكيف القلب يقنع بالتجافي؟! -يردِّدُ خافقي أصداءَ ذكرىوتكتبُ…
اقرأ أكثر...

شجون …شعر د. إسلام حمدي عبد المقصود-البسيط أَشجَانُ قَلبِي سَرَت وَالقَلبُ حَاوِيهَايَا وَيحَ وَجدٍ بِهِ غَشَّى مَآقِيهَا مَرَّت عَلَى عُمرِنَا فِي مِثلِ ثَانِيَةٍلَم أَدرِ أَنَّ الدُجَى بِالحُزنِ سَاقِيهَا يَا عُمرُ إِنِّي هُنَا…
اقرأ أكثر...

جفُونُ الوردِ…بقلم عبيرعبدالمنعم لاَحتْ لروحي أدمُعٌ ، مِن حَرّهـــاشَهِقَت وكَادت تنقضي أوتــــاري ورأيت ليلي يستقي من وجنتِـيسِــرَّ الدموعِ ، ونبعُـهــا أشعـــاري مِن حَرِّها ألقيتُهُ بالــحَـــرف حتــتى مَــسَّهُ قَـيـظُ…
اقرأ أكثر...