موسوعه أدبية شاملة

teen spreads her legs for jock.https://fapfapfaphub.com

ألف ليلة وليلة إبداع على باب مصر الحلقة “٢٤”

391

ألف ليلة وليلة إبداع على باب مصر الحلقة “٢٤”

تقدمها لكم : سيدة القصاص

أتيت إليكم بكأس المُدام؛
في هذا المساء الذي يحفه الوئام ؛وحكايتي الليلة عن :
نص شعر عامية لمبدع رسام، يرسم الكلمة لحن كأنها الأنغام.
ونص الليلة الرابعة بعد العشرين للشاعر المبدع :
ا. عبد الرحمن عمران
بعنوان : “إنتي اللي كسراني”

يا ام الجمال الصافي
والعفه والاحساس
الكون في ننك دافي
بنقاب كتاج ع الناس
كتب القلم فيكي
اول حروف العشق
وفي عيني قمت اداريكي
وبقول لجفني برفق
اوعاك في يوم تأذيها
دا بكوني كلو شاريها
بدلت ملح دموعي
بحلاوه من القران
وكإن دمعي في قربك
دا خشوع من الرحمن
ارحم رحيم بيا
كنت كتير ليكي
ولا كنتي يوم ليا
تسقيني كاسة وهم
اشرب واقول تاني
فاتوضي من طهرك
واصلي لجل عيونك
منا
مجنونك
ورافض اكون حر
طعم الخروج مر
ولا عمرو يوم مر
ولا احب انو يمر
بس الظروف حكمت
تخلص كاسات الوهم
وبقينا ع المكشوف
شوفت السواد في عنيكي
شوفتك حشيش ملفوف
شوفتك ميح دجال
الجنه منك نار
والنار جمال وخيال
فازاي انا حبيتك
ملعون ابوكي لبيتك
ضيعت فيكي الوقت
دا خساره فيكي كلامي
وانهار دموع احزاني
لجعلها لجلك بير
فيكون كقبر كبير
ما تشوفي نور تاني
اشكيلك الكسره
وهموم بقت بالكوم
فلاقيكي وحدك بس
انتي اللي كسراني

وهذه القراءات النقدية للسادة الشعراء حول النص يليها
الرؤية النقدية النهائية للناقد الكاتب
د. وليد مجدي :

الشاعر
ا. مدحت رياض :

جمال وروعة البداية صور لنا العشق بأروع ما فيه وان كنت ارى بين طيات الوصف تصريح بانه حب اول صورة تنفي اي عيوب عن شخص الحبيبة كما في الحب الاول دائما
يتحول الشاعر برشاقة إلى جلد ذاته بنفس أدوات المتعة وتلك اعتقد هي عبقرية النص
يتحول النص دراماتيكيا ليتحول الملاك شيطانا من نار وكما أمعن في ملائكيتها
غالى في شيطنتها بل انه تعدى حدود الشيطنة بوصفها بالمسيخ الدجال ولا أضل من ذلك سبيلا
القصيدة تجمع بين الضدين معا
كان يتوضأ بطهرها واحالها بما رأى منها إلى شيطان واضل من شيطان
الشاعر موهوب والنص به من الصور الجميلة التى تشي بذلك
اعترض وبشدة على
ملعون أبوكي وحشيش أيضا
خالص تحياتي وتقديري.

الشاعر
ا. عبد السلام عبد النبي :

البدايه جميلة جدا والالفاظ مختاره بدقه
ثم انحرف بالنص الي اتجاه معاكس وفي نهايه العمل تحول الي تحديد حاله العاشق المفتري عليه الذي كرسته محبوبته
يحتاج النص. الي إعاده تقسيمه وضبط إيقاعه وحذف السقطات
مع خالص تحياتي للكاتب فالكل يتعلم حتي يصل لمرحلة الإبداع.

الشاعر . أ . كريم الهلباوي :

يُحكي عن رجل يسكن خلف ضريح سيدنا الحسين ، لا نعرف من هو ومن أين جاء ولكن يدهشنا حقاً بكائه الشبيه بالنواح الليله الماضية ويدهشنا حقاً أكثر صراخه الغاضب الهاجي الليله قبل الماضيه ويدهشنا حقاً أكثر واكثر ولعه الشديد بمحبوبته الخياليه التي خاطبها ولم يكن يخاطب أمامنا سوي الفراغ الليلة التي سبقت الليلة قبل الماضية .
هكذا جاءتني قصيده ذلك المتصوف الدرويش ” عبد الرحمن عمران ”
في الحقيقه أريد أن ألومه في بعض الأجزء ولكن لا لوم علي الدراويش في شئ فهم مزاجيون يرفعون رؤوسهم حتي تخترق السماء السابعة عندما يعشقون وأيضاً يسقطون للأراضي السابعة عندما تخطئ نفس التي كان يعشقها منذ خمس دقائق
فلم أندهش عندما قال لجفنه ” برفق ” بكل ما في الأب من حنية علي ابنته ثم بعدها يلعنها ويلعن أباها ويلعن بيتها فكيف ذلك ?! أجيب نفسي هذا متصوف هذا درويش ولا أستطيع لومه علي ذلك .
دعونا نتفرغ إلي النص قليلاً وننظر كيف تكون عزه نفس العشاق الكلاسيكيون الواشكون علي الإختفاء في عصرنا هذا .
صدقاً وليس لأنه صديقي والله شهيد عليّ في ذلك ذهبت الآن للقصيده لأبدي إعجابي ببعض الجمل فاحترت بين الصور الشعرية من ” تسقيني كاسه وهم اشرب وأقول تاني ”
ومثلا
” لجعلها لأجلك بير فتكون كقبر كبير ماتشوفي نور تاني
” يا لجبروتك !
إلي آخره من صور لا يمنعني عن ذكرها سوي تكاسل أصابعي ليس أكثر !
يا لقساوه ذلك القلب العاشق ، ذكرني بالشاعر الأفصح علي الإطلاق ” تميم البرغوثي ” حينما قال
” حتي لتحسب بين العاشقين دما ”
ولكن ما يضايقني حقاً ولكن قبل قول أي شئ لا أدري هل هوه من أنانيتي كقارئ أن أتمني أن تكون كل حروف القصيده بنفس جوده تلك الصور الشعريه المذكوره بالأعلي أم أنه فعلاً كل تلك الصور الممتازة تجعل من الصور الجيده والجيدة جدا ليست بالجيدة والجيده جدا ?!

*الشاعرة
ا. عبير عبد المنعم :

النص بداياته كانت موفقة وهادية الوصف ثم خرج النص للنقيض وإلى بعض التعبيرات الغير لائقة ببداياته …وصفا من أحب كل هذا الحب والتحف واستعصم بالقرآن ورقق لها جفنة كان من الصعب الانتقال للكيفية الأخرى.. من لعن والخ.. ليته يراجع نفسه في نهايات القصيدة او العتاب ويكون بنفس رقي المبتدا وشكرا جزيلا للجميع.

*الشاعرة
ا. زينب عبد الكريم :

صور شعرية جميلة اعجبتني موسيقاها
ورمزيتها صورت لنا الحب بصورة فلسفية نوعا ما فنرى الشاعر من زاويته الماسوشية حيث يتلذذ بذلك الحب وقسوته رغم انكساره فهو يراه كالنار لكن يابي الخروج منه
اشرب واقول تاني
فاتوضي من طهرك
وأصلي لجل عيونك
منا
مجنونك
ورافض أكون حر
طعم الخروج مر
أنه يرى أن القرب منها بقسوته وعذابه هو أهون من البعد الملحف بالشوق لها.
كذلك نري الساعر قد استخدم بعض من المحسنات البديعية في الأدب بصورة اضافت نوع من الجمالية للقصيدة
فيبدل ملح الدموع بحلاوة القران
هنا نرى المقابلة واضحة أضافت نكهة للبيت
كذلك
وأنهار دموع أحزاني
لجعلها لجلك بير
فيكون كقبر كبير
هنا يظهر الطباق بصورة القبر المعروف بضيقه وصغره فيراه كبيرا وهو تضاد في.المعنى بدا جميلا استطاع أن يوظفه الشاعر بكل إتقان
في.النهاية هي قصيدة جميلة راقت لي
أحييك أستاذنا المبدع ا.عبد الرحمن.

الشاعرة
ا. أسماء البيطار :

بداية النص غاية في الروعة و الصور القلبية الرقيقة و لا أجمل .
و في عيني قمت اداريكي
و بقول لجفني برفق .
و ما أرق هذه الصورة التي بدل فيها ملح
دموعه بآيات من القرأن يتلوها ليحفظها له الرحمن .
و فجأة و كأنه صُدم و رأها على حقيقتها
هل كان مُغيب ؟
هل استدرجته حتى وقع في شِباكها ؟
بس في النهاية النص كما قولت حالة من الحب الأعمى إن جاز التعبير
و قصة واقعية يقع فيها الكثير من الشباب بسبب تحايل بعض البنات حتى تصطاد عريس و منهم من يُكمل رغم إنه اكتشف حقيقتها .
و منهم من يفعل كما فعل ا/ عبد الرحمن
عجبني و هو بيدعي عليها
ما تشوفي نور تاني ..
تعبير و لا أروع
و دا يرتبط بأول ابيات عجبنتي
و كأنه بيخلص منها كل لحظة صدق عشها في حبها .
مُجرد قراءة أستاذ عبد الرحمن من هاوية
تحياتي لحضرتك

الشاعرة
ا. سامية سيد :

في تناقض بين نصفي القصيدة
عجبني النصف الأول
لكن القصيدة فكرتها حلوة حب وكره
واقع مرير عاشه بعد الحب اكتشف الخداع….ولكنه لازال تحت تأثير ذاك الحب ففضل التلذذ بعذابه ولا الإبتعاد عنه
نص ملئ بالصور الرائعة التي أضافت إلى جمالياته. ..
به كسور سهل الرجوع للتعديل فيها
دام الابداع.

*الشاعرة
ا.نهى بدوية :

بداية النص جميلة ولكن محتاج بعض التعديل
وأنا ضد التعبيرات دي
شوفتك حشيش ملفوف
شوفتك مسيح دجال
ملعون ابوكي لبيتك
أولا كل شاعر وله أخطاء
ومش عيب نتعلم من أخطأنا
وهنا قسم العاميه بالنسبه لنا مدرسه
بتعلم منها
إن شاء الله تستفاد من تعليق الأساتذة
ومن دكتور وليد ونصائحه لحضرتك

*الشاعرة
ا. حياة العوامري :

أري حالة من العشق العذري الذي توهَّمه الشاعر في نفسه وهو يعلم انها لم تكن له
كنت كتير ليكي
ولا كنتي يوم ليا
لكنه عاشق بدرجة سامية للأسف لم تحسها محبوبته
كإن دمعي في قربك
دا خشوع من الرحمن
وبعد خيبة الأمل، نجد مشهد درامي كثيرا ما نراه في مشاهد حياتنا، وهي استسلام العاشق لليأس ودروب الظلام وطريق مسدود يقوده للأنحراف ،لتغييب العقل والقلب الذي يوما ما أحبها
شوفت السواد ف عنيكي
شوفتك حشيش ملفوف
وأري هنا انه لم يقصد سواد عينيها وإنما سواد الحياة ، والوصول للضعف والأنكسار وفقدان الأمل
وهذا حال شباب كثير عندما يقع في الحب، وتصدمه الحياة فيمن يحب.

*الشاعرة الدكتورة
ريهان القمري :

نص يبرز موهبة كاتبه لكنه أيضا فيه وجهان متضادان لا يمكن أن يجتمعا إلا لو أن هناك معنى أكثر عمقا يرنو إليه الشاعر و يريد أن يوصله للقارئ بصورة غير مباشرة

النص بالنسبة لي ليس مجرد معاناة تجاه حبيبة أذلت محبوبها فقط و يظهر هذا جليا في بعض المصطلحات التي استخدمها الشاعر و التي أرفض استخدامها تماما شعريا حيث أن الشاعر يجب عليه ألا ينزلق بلغته الشعرية إلى تأثير المحيط به بل على العكس تماما يجب عليه أن يرتقي بها و يسمو قدر الإمكان والحقيقة أن هذه اللغة أضرت بالنص أكثر مما نفعته على الرغم من أن بداية النص كانت قمة الرومانسية و الرقة و العذوبة

أرى أننا أمام موهبة واضحة تستحق الوقوف أمامها و توجيهها

*الشاعرة
ا. سيدة القصاص :

طبعا لقراءتي الأولية للنص جاءني انطباع
أن النص دسم وبه من الصور ما يجعله
نصا شيقا لكني لاحظت بعض الكسور الملحوظة، وساسردها تباعا والنص لغته عامية مصرية من الدرجة الأولى وينم عن شاعر له طريق خاص وأسلوب يميزه عن غيره.والشاعر قام بشرح قصة حبه بما له وما عليه..وقد تطرق لمجموعة من الأساليب الشعرية
التي أدت المعنى ووقع في غيرها التي أبعدته عن دائرة الجمال
وهي واضحة جدا لمن يقرأ النص ولا داعي لذكرها فالأساتذة أوفوا الكيل والميزان لها…وهذا النص برغم متناقضاته إلا أنه
نص إبداعي راق لي لولا أن يقوم ابننا الشاعر باستقامة قوامه
بتعديل بعض الحروف التي كسرت الوزن نوعا ما، وتبديل بعض الالفاظ بغيرها الذي يؤدي المعنى بصورة أرقى ،وأسال الله
العظيم له مستقبلا مرموقا وحظا أوفر، فله قلم ممتاز يحتاج بعض الرشد، أحييك ابننا الشاعر الواعد د. عبد الرحمن عمران.
الطالب المجتهد بكلية (التربية الخاصة)..الذي سيتخرج اخصائي
تخاطب وتعديل سلوك…بالتوفيق .

*الشاعر صاحب النص
ا. عبد الرحمن عمران :

أشكر أساتذتي علي تعليقاتهم التي أثرت قصيدتي و أسعدتني
شكراً لكم جميعاً فتعقيبكم علي القصيدة يعبر عن رؤيتكم العميقة و سيفيدني دوماً وجودي بينكم.

*الرؤية النقدية النهائية للناقد الكاتب.
د. وليد مجدي :

إذا ارتكبت جريمةً
فلتكن أفشى جريمة
إما انتصار لا يضاهى
أو هزيمة
إما بياض أو سواد
فأنا أرفض الحياد
هكذا كان موقف الشاعر عبدالرحمن عمران من محبوبته، و لو أني لا افضل التطرق لتأويل النص و شرح فكرته إلا أني صرت مجبراً لفض بعض إشكاليات القصيدة.
فالشاعر لا يعرف الحياد في الحب فهو يفضل التورط ما بين المدح و الهجاء، يعشها بكل ما فيه و يمدحها بكل ما فيه و كذلك حين تنقلب أموره يبغضها بكل ما فيه و يهجوها بكل ما فيه، فهي عنده إما ملك كريم أو شيطان رجيم، و هكذا ستجده طوال النص ما بين حدى المسطرة لا يقف في وسطها أبداً. فهو في أقصى اليمين تارة و في اقصى اليسار تارة أخرى.
و ستجد أن القصيدة قد انشطرت إلى قسمين ، الأول هو ما قبل اكتشاف الخديعة و ما قبل الصحو من وهم العشق و الثاني حين أفاق من وهمه . و ما بين الحالة الأولى والثانية تضاد في الحالة و مفارقة درامية و كذلك مفارقات لغوية و تضاد في الأسلوب. ففي الشق الأول وصف ملائكي و في الشق الثاني هجاء شيطاني و في كليهما استخدم الشاعر الألفاظ و المفردات و التشبيهات المناسبة للحالة.
وإن كان سبب التحول قد أشار إليه الكاتب في بعض الجمل التنويرية المفسرة لانقلاب حاله مثل :
بس الظروف حكمت
و بقينا ع المكشوف
و كذلك في قوله :
ملعون أبوكي لبيتك
و قوله :
شوفتك مسيخ دجال
ففي الأولى كان السبب في انتهاء العلاقة و التحجج بالظروف و هي السبب الواهي اللا منطقي الذي تنتهي به جميع الحكايات. و في الثانية يوضح أنه أرادها حلاله فطلبها من والدها و دخل بيتها لخطبتها و قوبل بالرفض. وفي الثالثة يوضح سبب تحول حالته و رؤيته لحبها كوهم يتوهمه فهي كالمسيخ الدجال يوهمك أن ما ستشربه ماء و هو نار و يبعدك عن النار و هي ماء ، و من هنا جاءت الصور المقلوبة و المعكوسة طوال القصيدة.

أما عن التأثر بالبيئة و النشأة فتجد الشاعر قد لون النص بألوان نشأته الأزهرية ما بين الحلال في وصفها بالملاك و تعلقه بالقرآن و اللجوء إلى الله و بين الحرام في وصفها بالشيطان و في رؤيته لها كالحشيش الملفوف المسكر . فهي حرام كالخمر أسكرته بحبها و أضاعت منه الحقيقة و أغرقته في وهم كاذب.
و إن تابعنا الأسلوب البنائي للقصيدة فستجد أن الشاعر علي الرغم من الأصالة في الألفاظ و التشبيهات قد تحول إلى الحداثة في التناول حيث تفنن في غزل الصور الجزئية المتلاحقة لرسم صورة كلية و اجمالية كبرى. فلن تجد مقطعا من مقاطع القصيدة إلا و فيه صورة شعرية إبداعية تتضافر جميعها لرسم صورة واحدة كبيرة لكل النص الشعري.
و إن كان الشاعر قد أجاد رسم الصور إلا أني أنصحه بمراجعة النص إملائياً و تنقيحه ففي المثير من الجمل ستجد أنه كتب (في) و هي تكسر الوزن إلا إن حولت إلي حرف (ف) كما في :
و في عيني قمت أداريكي
(و فعيني قومت أداريكي)
اوعاك في يوم تأذيها
(ف يوم)
بحلاوة من القرآن
(بحلاوة م القرآن)
و هكذا طوال النص.

و إن كنت قد توقفت عند بعض الصور مثل :
رافض أكون حر
فكيف يكون رافض للحرية و في النهاية تجده يهجوها بهذه الشدة و بهذه الحرية ، فعلى الرغم من الحالة النفسية المازوخية التي ترسمها الصورة تجد تعارض مع سادية الوصف في الشق الثاني من القصيدة فمن يرفض الحرية لن يتحرر يوما و سيظل مستسلماً للنهاية.
الصورة الثانية رغم مناسبتها إلا أني أراها صورة ضعيفة و غير مناسبة للحالة و هي في جملة (خسارة فيكي كلامي) فهي جملة عادية و غير شاعرة بالمرة و كذلك كيف تقول ان كلامك خسارة و قد قلت فيها كل هذه القصيدة؟
و إن كان خيال الشاعر لا يعرف المنطقية و لكن عقل المتلقي واعي و يمنطق كل شئ و يتوحد معه ، فحتى الخيال له منطقيته.
أشكر صديقي الشاعر المبدع عبدالرحمن عمران فعلى الرغم من حداثة سنه إلا أن أثق أنه يفوق أقرانه من شعراء جيله و فئته العمرية.
دمتم بخير

إلى هنا أدرك شهرزاد الصباح فسكتت عن الكلام المباح
وقد انتهت الرابعة بعد العشرين من ألف ليلة وليلة إبداع على باب مصر شاكرين الشاعر المبدع :ا. عبد الرحمن عمران
علي سعة صدره.

التعليقات مغلقة.